الصفحه ١٦ :
وعن عليّ بن سويد السائي ، قال : كتب
إليَّ أبو الحسن عليهالسلام
وهو في السجن : « أمّا ما ذكرتَ يا
الصفحه ١٨ : رادّ على الله ، وهو على حدّ الشرك بالله » (١).
وكتب أمير المؤمنين عليهالسلام إلى قثم بن عبّاس
الصفحه ٢٩ : يكن الاجتهاد في عصر
المعصومين عليهمالسلام
على النحو المألوف في عصر الشيخ الطوسي قدسسره
وإلى يومنا
الصفحه ٣٣ :
خامساً
: بُعد المسافة ، وصعوبة التوصّل إلى
المعصوم عليهالسلام
لمعرفة الأحكام.
سادساً
: عدم
الصفحه ٤٦ : الرجوع إلى الفقهاء والرواة ممّن تأهّلوا للفتيا واجتمعت فيهم شروط الافتاء ، وبذلك لم يجدوا عُسْراً ولا
الصفحه ٥٢ : ) (١).
نعم ، لمّا كان التقليد عند العقلاء ليس
مطلوباً بذاته بل مطلوب لغيره فهو طريق للتوصّل إلى حكم الشرع ليس
الصفحه ٥٦ : والبيان والبديع ، ومعرفة بعض الاُصول والقواعد الفلكية والحساب بالإضافة إلى شيء من علمي المنطق والفلسفة
الصفحه ٦٤ : بينه وبين الرعية بتسليط الأتراك على رقاب المسلمين ، لهذه الأسباب وغيرها ممّا لا مجال إلى سردها في هذه
الصفحه ٦٥ : المتمادية ، فكانت مصدر الخيرات ومنبع البركات لمذهب أهل البيت عليهمالسلام
منذ نشأتها إلى يومنا هذا ، وكيف لا
الصفحه ٧٢ :
وملجأ المؤمنين ، وملاذ
المجتهدين ، ومن هذه الحوزة انتشر النور إلى أقصى العالم وأدناه ، ولاتزال
الصفحه ٨١ : إلى طريق الرشاد ، الآمالي ، التبيان في تفسير القرآن ، النهاية ، والخلاف ، والمبسوط.
ولد في مدينة طوس
الصفحه ٨٢ :
المسألة الشافية ، النكت
في النحو ، غنية النزوع إلى علمي الاُصول والفروع ، نَقض شُبَه الفلاسفة
الصفحه ١١١ : كان قاصداً للقربة ، فإنّ بعض الفقهاء ذهبوا إلى بطلانه أيضاً ، وبعضهم ذهب إلى التفصيل ، أي قال لو كان
الصفحه ١١٨ :
: الشارع المقدّس حكيم لطيف بعباده لا يكلّفهم بما لا يطيقون ؛ إذ الصلاة والصيام مثلاً ممّا يحتاجان إلى بعض
الصفحه ١٢٧ : المكلَّفون ؟ وهل تتوجّه التكاليف العمليّة الإلٰهيّة إلى غير المسلمين ؟ أم أنّها مختصّة بهم ؟ وعلى فرض عدم