الصفحه ١٣٦ :
أضف
إلى ذلك الخبر المتواتر المروي عن رسول
الله
صلىاللهعليهوآله : « ما قام ولا استقام ديني إلاّ
الصفحه ١٦٥ : حاله وسلوكه الديني ، كان عادلاً.
الصفحه ١٧٣ :
والمستحبّات ، وهي
العبادات.
القسم الثاني : ما لا يصحّ إلاّ بالقصد
إلى الفعل ونيّته مع إجرا
الصفحه ١٠٢ : ؛ إذ طلب العلم والمعرفة لا يتوقّف على وجود الذهب والفضّة.
رابعاً
: الفقر المادي لمن لا يملك الذهب
الصفحه ١٩٦ :
الأمثلة التالية :
الأوّل : الذي لا يدري وظيفته هي الصلاة
قصراً أم هي تماماً ، كما لو قطع مسافة
الصفحه ١٠٨ :
أبو عبدالله عليهالسلام : « لا خَيْرَ فيمن
لا يتفقَّهُ من أصحابنا. يا بشير ، إنّ الرجل منكم إذا لم
الصفحه ١٧٦ : وجب الوفاء به مطلقاً.
وأمّا لو نذر الإتيان بفعل قبيح أو مضرّ
أو حرام فإنّ نذره لا ينعقد ولا يجب
الصفحه ٢٦ : بالسيرة العقلائية من لزوم رجوع الجاهل إلى أهل الخبرة والعلماء ، وهذا الأمر لا يختصّ بزمن دون زمن ـ أعني لا
الصفحه ١٠٣ : والأدبِ
عاشراً
: ولأنّ من لا يعرف الحلال والحرام يعاقب
يوم القيامة على تركه
الصفحه ١١٨ : بالتكاليف الموجّهة إليهم كالصلاة والصيام ، لا سيّما شيوعه في أوساط الإناث ، فما هو الحلّ ؟
ج : أوّلاً
الصفحه ١٣٧ : وإدارة الدولة الإسلامية ، وضعفه في تطبيق الشؤون والقوانين الإسلاميّة ، إذ فاقد الشيء لا يعطيه.
ثالثاً
الصفحه ١٤٠ : أو نوافل إنّما يريد بها نيل العُلى والمعالي ، لكنّها جميعاً لا تفي إلاّ بوجود الجناحين وهما التولّي
الصفحه ١٤٤ : لا تترتّب عليه آثار البيعيّة والملكية وهي تملّك الثمن للبائع وتملّك المثمّن للمشتري ، وبطلان الصلاة
الصفحه ١٦٦ :
وأمّا ملاك العدالة فهي الإلتزام
بالواجبات وترك المحرّمات بأن لا يأتي بكبيرة ، ولا يصرّ على الصغيرة
الصفحه ١٩٨ : السيّد أبوالقاسم الخوئي أعلى الله مقامه الشريف حول حكم استقبال القبلة للذابح : « لا يشترط استقبال الذابح