الصفحه ١٩٣ :
الاُمور فيتوهّم ما
ليس من الدين ديناً ، فيدخله في الدين ويحسبه منه ، وقد يتوهّم عكس ذلك ، بأنّ ما
الصفحه ١٣٩ : .
٧ و ٨ ـ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
، وهما الساقان والقدمان اللذان يعتمد عليها الدين ، لا شكّ أنّ القانون
الصفحه ١٥ : والحسن بن
عليّ بن يقطين جميعاً ، عن الرضا عليهالسلام
، قال : قلت : لا أكاد أصل إليك أسألك عن كلّ ما
الصفحه ٥٢ : ء ، ( فَلَوْلاَ نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ ) ، فالتفقّه في كافّة
الصفحه ٦٣ :
العاصمة بغداد.
إلاّ أنّ هذه النقلة لم تدم طويلاً ، وعادت
الدراسة الدينية والنشاطات العلمية
الصفحه ٦٥ : ، فاستقرّت الزعامة الدينية والقيادة العلمية والمرجعية الفقهية في هذه المدينة المقدّسة طيلة القرون والأعصار
الصفحه ٩٧ : قال تعالى عنهم : ( عِبَادٌ مُكْرَمُونَ
* لاَ يَسْبِقُونَهُ
بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٣٢ : حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ للهِ ) (١)
، والفتنة هي الكفر ، والدفاع أو القتال ـ الهجوم
الصفحه ٦٢ : الإمامي الاثني عشري ، وهكذا الشيخ الصدوق أعلى الله مقامه الشريف ، مصنّف الكتب العديدة ، لا سيّما كتاب فقيه
الصفحه ١٥١ :
سنة » (١) ، ثمّ أنزله الله تعالى نزولاً
تدريجيّاً على مدى ثلاثٍ وعشرين سنة متوالية متتالية.
وهو
الصفحه ١٠٥ : أنّ كسبه كان حراماً ، وفي ذمّته أموال العشرات بل مئات من الناس ، وقد لا يعرف بعضهم ، أو لا اتّصال بينه
الصفحه ١٤٣ :
الدّرس
التّاسع عشر
أقسام
الأحكام
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
قسّموا الأحكام في
الصفحه ١٦٩ :
الدّرس
الثّالث والعشرون
مسائل
التقليد
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
س
: كيف نعرف
الصفحه ١٢١ :
الدّرس
السّادس عشر
المكلّف
وبقيّة شرائط التكليف
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الصفحه ١٢٧ :
الدّرس
السّابع عشر
التكاليف
والمكلّفون
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
س
: من هم