الصفحه ١٥٤ : ١ : ٤٤.
(٣) شرح اُصول
الكافي ١١ : ٧٥.
(٤) بحار الأنوار ٢٠
: ٨٩. مستدرك الوسائل ٤ : ٢٦٥.
(٥) مستدرك
الصفحه ١١٦ : ؟
ج : أوّلاً : البلوغ الشرعي
، وهو البلوغ الذي له علامات خاصّة ، وقد عدّه الشارع المقدّس أوّل شرط لتوجّه
الصفحه ١٢٢ : : الأوّل ـ أن يكون جنونه الطارئ يحدث له من أوّل وقت التكليف بالواجب إلى آخر وقته ، كأن يحدث له الجنون من
الصفحه ١٨ : : « اجتمعت
العصابة على تصديق هؤلاء الأوّلين من أصحاب أبي جعفر وأبي عبدالله عليهماالسلام وانقادوا لهم بالفقه
الصفحه ٢١ : يخفى على الخبير أنّ ما ورد في حديث
أمير المؤمنين عليهالسلام
يُعدّ من أوّليات أدوات الاجتهاد ، وقواعد
الصفحه ٦٠ : قد تجسّدت بعض آمال الشيعة تحقّقت بعض أمانيهم حيث انعقدت نطفة أوّل دولة شيعيّة وانطلقت للعيان فكرة
الصفحه ٦١ :
أكرمه أشدّ تكريم ، وتمثّل
لأوامره بإنشاء أوّل حوزة شيعيّة وأفضل مدرسة علميّة إماميّة في بغداد
الصفحه ٦٧ : الرابع الهجري ، وفي ظلّ الحكم
الشيعي الذي شيّده البويهيّون في العراق وبعض البلاد المجاورة اُقيم أوّل محفل
الصفحه ١١٧ :
قمريّة.
وأمّا الإناث فيتحقّق فيهنّ البلوغ
بإحدى العلائم الثلاث التالية :
الاُولى : إنبات الشعر الخشن
الصفحه ١٣٨ : ، وحتّى بعد أن فتح الله له وعليه وأقام أوّل دولة إسلاميّة نموذجيّة ، وأوّل حكم عادل مثالي وخضعت له الرقات
الصفحه ١٦٧ : الاُولى ، فعليه أن يقلّد المجتهد الحيّ ، وهكذا لو كان كبيراً ولم يكن مقلِّداً لأحدٍ من قبل ، ثمّ أراد
الصفحه ١٩٧ : الإلزام.
وأمّا الفرق بينهما فهو من وجهين وجهتين
:
الاُولى : من جهة تشخيص وفي مقام معرفة
أنّ الاحتياط
الصفحه ٢٣ : الاجتهاد منذ العصور الاُولى لظهور الإسلام ، ويدلّ على جواز الاجتهاد والتقليد حتّى في عهد الإمام
عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : تغلب فإنّه قد سمع منّي حديثاً كثيراً ، فما رواه لك فاروه عنّي » ، ويكفيك ما أسردناه في الدرسين الأوّلين
الصفحه ٤٥ : تبدو في الوهلة الاُولى ، ولا خلاف في ذلك ، بَيْد أنّها كانت في الحقيقة مقدّمة في الوقت ذاته