الصفحه ٢٢٨ : :
أحدهما : عدم صحة الحديث عند الشيعة إذا
كان أحد الرواة من المطعون في عدالته ولو كان من الصحّابة ، إذ أنّ
الصفحه ٢٣١ : الشيخين ولم يخرّجاه » ، وفي مجمع الزوائد ٥ : ١٨٦ وقال : «
رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح » ، وفي ٩ : ١٣٣
الصفحه ٣٢٨ : الذي أرسله معاوية للمدينة لأخذ البيعة له
، بل ويصرّح في رواية ابن حبان أنها بيعة ضلال مع أنه بايع
الصفحه ٣٧٧ :
المرّة بنفسك على أمثال هذه الروايات التي ملأتْ كتب أهل السنّة والجماعة ، وهم
غافلون عنها ويشنّعون على
الصفحه ٣٩٠ :
وفي رواية أُخرى قال ابن عباس للرجل :
لا أُمّ لك أتعلّمنا بالصلاة وكنّا نجمعُ بين الصلاتين على عهد
الصفحه ٣٧ : يخرجاه » ، ورواه السيوطي في الجامع
الصغير ٢ : ٦٨٠ ح ٩٣١٣ مختصراً بلفظ : « النجوم أمان لأهل السماء وأهل
الصفحه ٤٤ :
الابن عن أبيه ، ومع
ذلك فقد روى علماء أهل السنّة في علومهم روايات عجيبة ، وخصوصاً الإمام الباقر
الصفحه ٤٦ : في كلامه في الاختلاف بين الأئمة أنفسهم ، ووجود بعض الاختلاف بين
الروايات المنقولة عنهم ، والتي هي أمر
الصفحه ٥٤ : ورعاية لا عقل سماع ورواية ، فإنّ رواة
__________________
المذاهب الإسلامية »
ص ٣٤ ـ ليس لحكمه قيمة
الصفحه ٥٦ :
فرق كبير بين من عقل
الدين عقل وعاية ورعاية ، وبين من عقله عقل سماع ورواية.
والذين يسمعون ويروون
الصفحه ٧٥ : الوحي الذي ينزل على الرسول ، ولا سيما
إذا لاحظنا رواية البخاري : « حتى كان يخيل إليه أنّه يفعل الشي وما
الصفحه ١٣٦ : (١).
أوَّلاً
: نلاحظ من خلال هذه الروايات أنّ المسلمين كانوا يجهلون تاريخ ذلك اليوم المشهود
ولا يحتفلون به
الصفحه ٢٢٧ :
المعروفة
__________________
١ ـ إشارة إلى رواية
« يصبح النبي جنباً ويصوم » والذي كذّبته عائشة
الصفحه ٢٨٠ :
نصوص القرآن والسنّة على روايات أئمة أهل البيت أولاً ، ثمّ الصحابة العدول ثانياً.
وهم عندما يبحثون في
الصفحه ٣٠٥ : الرواية شيء آخر ، فعدم رواية الإمام
مالك عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام منفرداً ـ إن صح ـ لا ينافي مدح