الصفحه ١٢٧ : هؤلاء من أُسلوب القرآن الذي يدعو
الناس لإقامه الدليل : ( قُلْ هَاتُوا
بُرْهَانَكُمْ إنْ كُنتُمْ
الصفحه ١٢٩ : ابن مردويه ، والحافظ أبو نعيم الأصبهاني في كتاب ما نزل من
القرآن في عليّ ، والحافظ أبو سعيد السجستاني
الصفحه ١٣٣ : :
فألقت عصاها واستقرّت النوى
كما قرّ عيناً بالإياب المسافر
فلمّا علمت باسم قاتله قالت :
فإن يك
الصفحه ١٤١ : الدين وأتمّ به النعمة ، إذ ليس فيها إلاّ جملة من الوصايا التي ذكرها القرآن ،
أو ذكرها النبي
الصفحه ١٤٣ :
كلاّ ، فكل ماجاء فيها مذكور في القرآن
، ومبيّن حكمه في السنّة النبوية.
فقد قضى
الصفحه ١٨٢ : الحكمة ما لا يخفى.
خامساً
: أضف إلى كلّ ماسبق أنّ المسلم إذا ماقرأ القرآن الكريم وتدبّر آياته ، يعرف من
الصفحه ١٨٨ : ، وبقطع النظر عن النصوص الدالّة على إمامته بالتصريح والتلميح ، فإنّ
القرآن الكريم لا يعترف بالقيادة
الصفحه ١٩٤ : الناس ـ كما أعلمنا القرآن ـ
لا يحبّون الحقّ فاتبعوا أهواءهم ، واخترعوا مذاهب في مقابل الأئمة من أهل
الصفحه ٢٠٨ : رشيد يقبله العقل ويرتاح إليه الضمير ، وتؤيّده النصوص من القرآن
والسنّة ، ويُرغم أُنوف الجبابرة
الصفحه ٢١٦ : الزكاة لرسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونزل فيه قرآن ، ولم يقاتله رسول اللّه ولا أجبره على دفعها
الصفحه ٢١٩ : :
إذا كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلَمُ علم
اليقين بأنّ أصحابه الذين نزل القرآنُ بلغتهم
الصفحه ٢٢٠ : ١ : ٢٦٥ ، فتح القدير ٥ :
٣٨٧ ، وغيرها من المصادر الأُخرى.
١ ـ الطبقات لابن
سعد ٣ : ٣٢٧ ، تفسير القرآن
الصفحه ٢٢٨ : ، ولهم في ذلك أدلّة من القرآن والسنّة ثابتة حتى عند خصومهم ، وقد
سبق الإشارة إلى بعضها.
أمّا السبب
الصفحه ٢٣٠ : بمنزلة هارون من موسى ، فأوكل إليه هذه المهمّة
النبيلة بقوله : « أنا أقاتلُهم على تنزيل القرآن وأنتَ
الصفحه ٢٣٢ :
وقوله : « أنت ياعليّ تبيّن لأُمّتي ما
اختلفوا فيه من بعدي » (١).
فإذا كان القرآن وهو كتاب اللّه