الصفحه ٢٦٢ : ماشاؤوا ( ضمن
مقولة لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين ) ، إلاّ أنّهم في أمر الخلافة يقولون
بأنّه لا حقَّ
الصفحه ٢٧٦ :
الثقلين.
فما ذكره في كشف الجاني : ١٥٩
ناشئ من قلّة الاطلاع والمجادلة بغير حقّ. أضف إلى أن المؤلّف لم يقل
الصفحه ٢٨٢ : الحلّي في بيان وجوب
اتّباع مذهب الحقّ.
٣ ـ شرح المواهب
للزرقاني ٥ : ١٣.
الصفحه ٢٨٣ : : الحمد للّه الذي أظهر الحقّ
لذي عينين ولكلّ مخلص يبحث عن الحقيقة ، الحمد للّه الذي أظهر لنا بأنّ الشيعة
الصفحه ٢٩٠ : ويبصر الحقّ فيتّبعه ، فما
بالك بمن اصطفاهم اللّه سبحانه وأذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً؟
ويقول تعالى
الصفحه ٢٩١ : في حقّ طالوت : ( إنَّ
اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي العِلْمِ وَالجِسْمِ
الصفحه ٣٢٨ : معاوية كان ظالماً
معتدياً على حقّ اللّه وحقّ عباده ، بل ارتكب معاوية ما هو أشدّ من الظلم والبغي
والخروج
الصفحه ٣٣٠ : ء إلى الحقّ وينقاد
إلى الصلح » تفسير القرطبي ١ : ٣١٨.
وقال في المفهم : « قوله : (
وأهل بيتي ، أذكركم
الصفحه ٣٣٢ : تقدم منقبة عظيمة لعليّ ، وأنه كان الإمام
الحقّ ، وأنه كان على الصواب في قتال
الصفحه ٣٣٣ : ، سُمّوا بذلك لظلمهم وعدولهم عن الحقّ ، والأصل فيه آية
( وَإِنْ
طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا
الصفحه ٣٣٤ : فأخطأوا ، وعليّ ( رضي الله
عنه ) يقاتلهم ليرجعوا إلى الحقّ ويفيئوا إلى أمر اللّه ، ولهذا كان أهل بدر
الصفحه ٣٥٦ : ، وأين يوجد الحقّ
فيتبعه بدون تعصّب ولا عاطفة.
أمّا من ناحية الشيعة القائلين بعدم
النسخ وحلّيتها إلى
الصفحه ٤٠٥ :
يؤمنون بالرجعة فلهم كامل الحقّ ، ولكن ليس من حقّهم أن يشنّعوا على من يقول بها
لثبوت النصوص عنده ، فليس
الصفحه ٣٤١ : ».
رواه ابن حبان في كتابه
المجروحين ٢ : ١٧٢ قال : أخبرنا الطبري عن محمّد ابن صالح ، ثنا عباد بن يعقوب
الصفحه ٤١١ : علىٌّ إيمان وبغضه
نفاق » (٢).
ويقول : « من مات على حبّ آل محمّد مات
شهيداً ، ألا ومن مات على حبّ آل