الصفحه ٨٠ :
وأنصارهم (١) :
أولاً
: للحطّ من قيمة رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٤ :
أجاب على الفور : هل وجدتُم أيّ سورة من
سور القرآن تحتها إمضاء اللّه تعالى؟
ويقصد بالإمضا
الصفحه ١١٤ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الإسْلامَ دِيناً ).
هذا مايقوله الشيعة ، وهو عندهم من
المسلّمات ، ولا يختلف فيه
الصفحه ١٤٢ : .
إنّ المسلم أخو المسلم ، لا يغشّه ، ولا
يخونه ، ولا يغتابه ، ولا يحلّ له دمه ، ولا شيء من ماله.
إنّ
الصفحه ١٤٩ : مالك الذي أصابتْه دعوى عليّ بن أبي طالب ، فلم يقم من مقامه ذلك إلاّ أبرص ، فكان
يبكي ويقول : أصابتني
الصفحه ١٥٠ : : « من كنتُ مولاه فعليّ مولاه .. » إلى آخر الخطبة ، فأنزل اللّه
عزّ وجلّ : ( اليَوْمَ أكْمَلْتُ لَكُمْ
الصفحه ١٥٦ :
« الحزب المعارض »
كما يقال اليوم ، وهم عليّ وسائر بني هاشم ومن يرى رأيهم ، لم يبق معنا من عُقدتْ
الصفحه ١٦٩ : النهاية ٥
: ٢٤٥ : « ومنه حديث مرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قالوا : ما شأنه أهجر ... والقائل كان
الصفحه ١٧٠ :
لئلاَّ يتسـابقَ
الناس إلى بيعة عليّ.
وشيّد بيعة أبي بكر ، وحمل الناس عليها
بالقهر ، وهدّد كلّ من
الصفحه ١٧١ : الطريق على هذا الذي يريد إعادة الفلتة لأنّها ستكون
لصالح خصمه.
على أنّنا فهمنا من خلال البحث بأنّ هذه
الصفحه ١٧٢ :
عن الحكم ما استطاع
لذلك سبيلاً.
وهذا الاستنتاج لم نستوحه من خطبته
السابقة فحسب ، ولكنّ المتتبّع
الصفحه ١٧٣ : شورى
بين المسلمين ، وقد حضر مؤتمر السقيفة عقب وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ورأى بعينيه
ماوقع من
الصفحه ٢٠٢ :
الإمام عليّ وعظمته
، ومدى علّو همّته وصفاء نفسه ، وهو في حين أعطى للصّبر أكثر من حقّه ، ونصح لأبي
الصفحه ٢٢٨ : ، وذلك من أجل اختلافهم في السنّة النبوية ، فقد
يبني أحدهم حكمه في مسألة طبق ما صحّحه من حديث الرسول
الصفحه ٢٢٩ : .
بينما يفسّره الشيعة بالسفر إلى بعضهم
البعض ، والاعتناء بأخذ العلم ، ونحوه من الفوائد.
أو قد يكون