الصفحه ٢٩٤ :
نوح ، من ركبها نجا
، ومن تخلّف عنها غرق » (١).
وهو كما ترى صريح في أنّ الأئمة من أهل
البيت
الصفحه ٣٧١ :
أو الزيديّة من
يعتقد ذلك ، كما إنّه ليس في السنّة من يعتقده.
ويستطيع من شاء أن يرجع إلى مثل كتاب
الصفحه ٤٢٣ : » أحاديث المهدي عليهالسلام
من أكثر من ستّين مصدراً من كتب أهل السنّة والجماعة من ضمنها الصحاح الستّة
الصفحه ٢٢ :
( رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي * يَفْقَهُوا
الصفحه ٢٥ :
فالحديث واضح وصريح في الإشارة إلى ضلال
من لم يتمسك بهما معاً ( الكتاب والعترة ).
وعلى كلّ حال
الصفحه ٣٥ :
والمسّ ، قال تعالى
: ( إنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إذَا مَسَّهُمْ
طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ
الصفحه ٨٣ :
لأنّه ليس هناك
دليلٌ على أنّ هذا القسم من كلامه هو من عند اللّه ، وذاك القسم هو من عند نفسه
الصفحه ١٠٨ :
: « المائدة من آخر القرآن تنزيلاً ، فأحلّوا حلالها ، وحرّموا حرامها » (١).
فكيف يقبل العاقل المنصف بعد كلّ
الصفحه ١٩٩ :
للعلاّمة الأميني (١).
الشاهد الثاني : يتعلّق بعقوبة من كَتم
الشهادة بحادثة الغدير ، وأصابته دعوة
الصفحه ٣٢٥ :
أمثال معاوية الذي
كان يقتل كلّ من امتنع عن لعن عليّ بن أبي طالب ، وقُصة حجـر بن عدي الكندي
وأصحابه
الصفحه ٣٣٤ :
مرائياً ، فجاء هذا الحديث عليه ناعياً ، وعن عمله ناهياً ، لكن كان ذلك في الكتاب
مسطوراً فصار عنده كل من
الصفحه ٣٤٧ : بالتقيّة
لاستوجب كتاباً كاملاً ، ولكن ما أوردته من أدلّة أهل السنّة والجماعة كاف بحمد
اللّه.
ولا أترك هذه
الصفحه ٣٥٤ :
من الزواج المؤقّت
كالولد من الزواج الدائم تماماً في حقوق الميراث والنفقة وكل الحقوق الأدبية
الصفحه ٤٢٢ :
البالغة حدّ التواتر
في كون المهدي من أهل البيت من أولاد فاطمة » (١).
وقال الصبان في كتابه إسعاف
الصفحه ٤٠ :
الصحراوي لمجرّد
اقتدائهم بأيّ نجم من النجوم ، وإنّما كانوا يهتدون باتباع نجوم معيّنة محدّدة
معروفة