الصفحه ١١٦ :
وأنا وليّ كلّ مؤمن » ، ثم إنّه أخذ بيد عليّ فقال : « من كنتُ وليّه فهذا وليّه ،
اللّهمّ وال من والاه
الصفحه ١٦٦ : : من بايع رجلاً عن غير مشورة
من المسلمين فلا يُبايعُ هو ولا الذي بايَعهُ تَغِرَّةً أنْ يُقْتلاَ
الصفحه ٢٧٥ :
هؤلاء على سبيل
التعيين ، فقد يأخذون بعض المسائل من أحدهم والبعض الآخر من غيره حسبما تقتضيه
حاجتهم
الصفحه ٤٣٣ : في نصبها علامة ودلالة
من رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وذلك ممتنع.
فإن قال المعترض : لا يتمّ
الصفحه ٥٢ : البوصيري ، والحديث صحيح
قطعاً؛ لأنّ له ستّ طرق أُخرى عن أنس ، وشواهد عن جمع من الصحابة .. وقد خرجته في
الصفحه ١٦٧ : حكمَ على نفسه وعلى صاحبه بالقتل ، إذ يقول في رأيه الجديد : « من بايع
رجلاً من غير مشورة من المسلمين فلا
الصفحه ٣٣٠ :
__________________
أنّ عليّاً كان
إماماً ، وأنّ كلّ من خرج عليه باغ ، وأنّ قتاله واجب حتى يفي
الصفحه ٤٣٤ :
__________________
للأحكام ( الشرعية )
، إذ ما من دليل إلاّ واحتمال تجدّد ما يعارضه متطرق إليه
الصفحه ٢١ : ، والمنعم على عباده بكلّ خير وسعادة ليكونوا
صالحين ، مَنْ توكّل عليه كفاه وحفظه منْ كيد الشياطين ، ومن تنكّب
الصفحه ٣١ : على رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو
القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
الصفحه ٥٧ : للمعنى الحقيقي (١).
__________________
١ ـ مثال ذلك ما
رواه أبو هريرة من « إنّ اللّه خلق آدم على
الصفحه ٩٤ :
استعرضتها من القرآن
الكريم ، ومن السنّة النبّوية الصحيحة بدون تفسير ولا تأويل ، بل اعتمدتُ على
الصفحه ١١٥ : حذر ، وننظرُ في أدلّة الفريقين بكلّ نزاهة ، مبتغين في ذلك رضاه سبحانه.
والجواب : نعم ، إنّ كثيراً من
الصفحه ١٦٤ :
الخطاب في خصوص
البيعة فهمنا بعد ذلك كثيراً من الألغاز التي بقيت محيّرة.
فعُمر يرى بأنّه يكفي
الصفحه ١٩٨ : حتّى رفعتَ بضبعي ابن
عمّك وفضّلته على الناس ، وقُلتَ : « من كنتُ مولاه فعلي مولاه » فهذا شيء منك أو
من