الصفحه ٢٨٦ : والدعايات واختلاق الروايات
المزوّرة.
وثانيهما
: لأنّ معتقدات الشيعة تتنافى وما ذهبوا إليه من تأييد الخلفا
الصفحه ٢٧٠ : الذين اغتصبوا الخلافة بالقوّة والقهر ، وبقتل الصلحاء من الصحابة
واغتيالهم ، كما فعل ذلك معاوية ، وبدّلوا
الصفحه ١٨٣ : بموسى ، وفلق لهم البحر ، وأغرق
أعداءهم فرعونَ وجنوده بدون أن يكلّفهم عناء الحرب ، ما إن خرجوا من البحر
الصفحه ١٩٩ : :
« أتعلمون أنّي أولى بالمؤمنين من
أنفسهم »؟ قالوا : نعم ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من كنتُ مولاه فهذا
الصفحه ٤٣ : الاثني
عشر ، ومن أجل ذلك يفضّلونهم على الأنبياء ماعدا أُولي العزم من الرسل.
والحقيقة إنّ العقل يميل
الصفحه ١١٢ : مقاصد القرآن
للعلاّمة سيد صديق حسن خان ٣ : ٦٣.
فهذا نزرٌ يسيرٌ ممّن يحضرني ، وهناك
أضعاف هؤلاء من علما
الصفحه ٤٠١ : الأول والثاني : من أنّ التربة يسجد
عليها ولا يسجد إليها ، وأنّها لا تقدّس بحيث يؤدّي تقديسها إلى الإخلال
الصفحه ٢٣٥ : بل يزداد وينمو؛
لأنّ دهاة هذا العصر يستفيدون من تجارب الأوّلين ، فكم من كلمة حقّ يراد بها باطل
في
الصفحه ١١٩ : إنّ اللّه
مولاي ، وأنا مولى المؤمنين ، وأنا أولى بهم من أنفسهم ، فمن كنتُ مولاه فهذا
مولاه ـ يعني
الصفحه ١٢٤ : والصلاة بهم ، وبدأ الخطبة بقوله : « ألستُ أولى
بكم من أنفسكم » لتوضيح معنى المولى ، وإذا كان الأمر كما
الصفحه ٣٧٦ : وهو يقرأ في
المصحف :
( النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
وأزواجه أمهاتهم وهو أبٌ لهم ) فقال : ياغلام
الصفحه ٧٠ :
__________________
وقال الزمخشري في ردّه على من
قال إنّ الرؤية لو كانت مستحيلة لما طلبها موسى
الصفحه ٣٢ : والاستزادة أن
يغوص في أعماق البحر لاستخراج ما يمكنه من الحقائق الكامنة والجواهر المخفيّة.
يتفق أهل السنّة
الصفحه ٢٦٩ :
أوجب اللّه فيها
الخمس لا تختصّ بدار الحرب ، لأنّ الركاز الذي هو كنزٌ يستخرج من باطن الأرض ، وهو
الصفحه ٤٨ : .
__________________
عليه في دينه وهو
عمرو بن بحر الجاحظ ، والآخر معروف بالسخف والخلاعة وهو إسحاق بن إبراهيم الموصلي
» ، ثم