الصفحه ٣٣٨ : وحبسهم : « فقال لهم رسول
معاوية : إنّا قد أمرنا أن نعرض عليكم البراءة من عليّ ، إن فعلتم تركناكم ، وإن
الصفحه ٣٣٦ :
__________________
أما النقطة الثالثة : فهي
الواقع الذي لا مفرّ منه ، إذ إنّ معاوية بنى خلافته
الصفحه ٣٤٠ : : « فدعاه معاوية إلى البراءة من عليّ ،
فأغلظ عبد الرحمن في الجواب ، فردّه إلى زياد فدفنه حيّاً ».
وأيضاً
الصفحه ٤٣٩ : الأنوار ، محمّد باقر المجلسي
، طبع عام ١٤٠٥ ، المطبعة الإسلامية.
٢٤ ـ البحر الرائق ، ابن نجم المصري
الصفحه ١٢ : هو القسم
الأوّل منه فقط ، وهو ردّ على كتاب « ثم اهتديت ».
(٣) « منهج أهل البيت في مفهوم المذاهب
الصفحه ٣٦٦ : السيوطي في تاريخ
الخلفاء : ١٠٧ : « فصل : في أوليات عمر رضي اللّه عنه ، قال العسكري : هو أوّل من
سمّي أمير
الصفحه ٣٣٣ :
__________________
من قاتله في حروبه
في الجمل وصفين وغيرهما » فتح الباري ١٢ : ٢٩٩.
وقال
الصفحه ٢٥٥ :
بأنّه أعانه على قتل
المسلمين ليتأمّر عليهم ، وخطبة معاوية مشهورة.
وحتّى في اختياره ليزيد ابنه
الصفحه ٣٣٧ :
__________________
وأما شيعة عليّ الذين شايعوه
بعد التحكّم ، وشيعة معاوية التي شايعته بعد
الصفحه ٣٢٩ : : ٥ : ٥٦٧.
وأما أقوال علماء السنّة في
ظلم معاوية وبغيه فهي :
١ ـ قال الإمام ابن خزيمة : «
... وكلّ من
الصفحه ٣٢٥ :
أمثال معاوية الذي
كان يقتل كلّ من امتنع عن لعن عليّ بن أبي طالب ، وقُصة حجـر بن عدي الكندي
وأصحابه
الصفحه ٨١ : (٢).
فإذا كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم على هذه
الحالة ، فلا لوم بعد ذلك على معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٢٦٦ : من بني أُميّة ، وعلى
رأسهم معاوية بن أبي سفيان الذي استأثر بأموال المسلمين ، وخصّ نفسه وحاشيته بكلّ
الصفحه ١١ : »
لعثمان بن محمّد الخميس ، والظاهر أنّه أوّل من تصدّى للردّ على الدكتور التيجاني
، إذ أنّ الطبعة الثانية
الصفحه ١٣٠ : تصبح الروايات الأُولى مجرّد
خرافات شيعيّة لا أساس لها من الصحّة ، ويصبح الطعن على الشيعة أولى من الطعن