الصفحه ٣٣٦ : وتكلّم فيه ».
وقال محمّد فؤاد عبد الباقي
في تعليقه على الحديث : « قوله : ( فنال منه ) أي نال معاوية من
الصفحه ١٢٦ : بالبحث
الذي نحن بصدده.
قال
: وأنا باق على رأيي لا أغيّره.
ودّعته وانصرفتُ ، وبقيت أفكّرُ مليّاً
لماذا
الصفحه ١٦٥ : أحد المسلمين بالبيعة لتكون حجّة على
الباقين ، ولذلك قال لأبي بكر : أبسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده
الصفحه ٢٧٣ : المسلمين ، فإذا نهض به من اجتمعت فيه الشروط سقط عن باقي المسلمين
، فيجوز لهم تقليده والرجوع إليه في فروع
الصفحه ٤٠٤ : الباقين؟ إنّما آية
القيامة : ( وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ
أحَداً )
» (٢).
كما جاء في كتاب
الصفحه ٤٢٦ : ترجمة بعضهم ، وعليك بمراجعة
الباقين :
١ ـ محي الدين بن
عربي : قال في طبقات الشافعية ١ : ٢٦٠ : « الشيخ
الصفحه ٤٤٤ :
القزويني ، تحقيق محمّد فؤاد عبد الباقي ، دار الفكر.
٦٩ ـ سنن ابن ماجه ، وبهامشه كفاية
الحاجة للبوصيري
الصفحه ٤٤٥ : اللدنية ، عبد الباقي
الزرقاني ، طبع عام ١٤١٤ ،