الصفحه ١٤٨ : أن تكون في بني هاشم النبوّة والخلافة ، فيجحفون على قومهم بُجُحاً
بُجحاً ، كما صرّح بذلك عمر بن الخطاب
الصفحه ١٥٦ :
« الحزب المعارض »
كما يقال اليوم ، وهم عليّ وسائر بني هاشم ومن يرى رأيهم ، لم يبق معنا من عُقدتْ
الصفحه ١٧٩ :
أمام عامّة الناس ،
فقال في ذلك :
« فصبرتُ على طول المدّة وشدّة المحنة ،
حتّى إذا مضى لسبيله
الصفحه ١٩١ : أُسامة قبل موته صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أمّا عليّ بن أبي طالب فلم يكن في بعث
إلاّ وهو الأمير ، حتّى
الصفحه ١٩٤ : يألُ
جهداً في تبيين ما أشكل على الأُمّة ، وكان مرجع الصحابة في كلّ ما أشكل عليهم ، فكان
يأتي ويوضّح
الصفحه ٢٩١ : :
منها : ما لا يدلّ على العصمة.
ومنها : ما يدلّ عليها.
فمن القسم الأوّل : قوله
تعالى حكاية عن نبيّه
الصفحه ٢٩٩ :
وعددهم (١) وهم :
١ ـ الإمام عليّ بن أبي طالب.
٢ ـ الإمام الحسن بن عليّ.
٣ ـ الإمام الحسين بن عليّ
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان جالساً فمرّ
رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق فقال : « لعن اللّه القائد والسائق
والراكب
الصفحه ٣٤٤ : على ذلك عمرو والمغيرة ، وقد شهدا
، ثمّ بيّن أنّ عمراً ملعون على لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٦ : بلفظ: (يموت
على غير سنّتي) في كتاب وقعة صفين لنصر ابن مزاحم المنقري ص ٢٢٠.
وممّا يشهد لذلك ما أخرجه
الصفحه ٣٤٧ :
يزيد ، وابن زياد ، والحجّاج
، وعبدالملك بن مروان وأضرابهم ، ولو شئت جمع الشواهد على عمل الصحابة
الصفحه ٣٦٤ :
وللمسلم أن يتصوّر قول الإمام علي عليهالسلام : بأنّ المتعة
رحمةٌ رحم اللّه بها عباده ، وفعلاً أية
الصفحه ٣٩٦ :
الفضل : أنّه سأل
أبا عبد اللّه عليهالسلام
عن السجود على الحصر والبواري المنسوجة من القصب ، فقال
الصفحه ٤٣٢ :
سيولد ، ويجتمع قول
الفريقين على ظهوره في آخر الزمان (١).
__________________
١ ـ ولا بأس
الصفحه ٨ :
رأي أهل السنّة والجماعة في الخلافة ومناقشته..................................... ٩٦
ولاية علي في