الصفحه ٩٧ : سبحانه أن يترك
أُمّة بدون إمام ، وهو القائل : ( إنّما أنتَ منذرٌ
ولكلّ قوم هاد )
(١).
كما لا يليق برحمة
الصفحه ١٧٨ : عند شيعته ومحبّيه
الذين يقولون بأولويّته ، ولكن الإمام عليّاً تحدّث عن كلّ ذلك في خطبة
الصفحه ٥١ : ، لأنّ سيّده
إمام المسجد هكذا علّمه وحذّره من الشيعة ، فلم يعدْ يتقبّل غير ذلك!
أعود إلى الموضوع فأقول
الصفحه ١١١ :
٣ ـ الإمام أبو إسحاق الثعلبي في تفسيره
الكبير ٤ : ٩٢.
٤ ـ الحاكم الحسكاني في كتابه شواهد
التنزيل
الصفحه ٣٦٩ : دائماً من يُشنّع ويحتج
على الشيعة بكتاب اسمه « فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربُ الأرباب » ، ومؤلفه
الصفحه ٣٨ :
السنّة
النبوية الشريفة
عند أهل السنّة والجماعة وعند الشيعة الإمامية
هي : كلّ ما قاله رسول اللّه
الصفحه ١١٧ : : أوّلهما كتاب اللّه فيه الهدى والنور ، فخذوا
بكتاب اللّه واستمسكوا به » ، فحثّ على كتاب اللّه ورغّب فيه
الصفحه ١٩٣ :
أدخلوا البدع في دين اللّه بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير سوى اجتهادات شخصية.
ولقائل أن يقول : إذا كان
الصفحه ٣٢٧ : وصفه بالحافظ الثبت الإمام ـ : « وأمّا
أحمد بن حنبل فكان يغض منه ، ولا يرى الكتابة عنه ، لكونه أجاب في
الصفحه ٣٧٤ :
منها ، وإنّ فيها
آية الرجم (١).
وأنت ترى أيّها القارئ اللّبيب أنّ
السورتينّ المذكورتين في كتابي
الصفحه ٤٢٣ :
بتواتر أخبار الإمام المهدي عليهالسلام
ـ كما ذكره الدكتور عبد العليم البستوي في كتابه : « المهدي المنتظر
الصفحه ٤٨ :
الإمام مالك مثلاً متشدّداً في مسألة ما ، فإن بإمكان المسلم أن يُقلّد أبا حنيفة
المتساهل فيها
الصفحه ١١٨ : الغدير ، وأحرجه أمام الحاضرين بهذا السؤال ، وكان بدون شكّ
يعلم بأنّ الجواب صريح على ذلك يسبّب له مشاكل مع
الصفحه ٢٩٠ :
النبي والإمام
ويشرّفه.
ولنبدأ بحثنا في استقراء القرآن الكريم.
قال تعالى : ( إنَّمَا
يُرِيدُ
الصفحه ٣٤١ : ».
رواه ابن حبان في كتابه
المجروحين ٢ : ١٧٢ قال : أخبرنا الطبري عن محمّد ابن صالح ، ثنا عباد بن يعقوب