الصفحه ٢٧٤ : الفقهية لأحد الأئمة الأربعة
أصحاب المذاهب ، وهم : أبو حنيفة ، ومالك ، والشافعي ، وأحمد بن حنبل
الصفحه ٢٨٢ : الموصوف بالمصلح المجدّد
عند بعضهم يقول : ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبّات إذ صارت
الصفحه ٣٠٢ : وقعتْ هذه المحاورة بينه وبين الفقهاء الذين
أقرّوا له بالأعلمية ، فكيف يستغربُ بعدها قول الشيعة
الصفحه ٣٣٢ : الأئمة الفقهاء
الذين فرعوا على ذلك قتال البغاة المتأولين.
وكذلك أنكر يحيى بن معين على
الشافعي استدلاله
الصفحه ٣٣٤ : :
أجمع فقهاء العراق والحجاز من
فريقي الحديث والرأي ، منهم : مالك والشافعي وأبو حنيفة والأوزاعي والجمهور
الصفحه ٣٣٥ : الصحابة من أجل أحاديث الفتن كسعد بن أبي
وقاصّ ومحمّد بن مسلمة وجماعة ـ رضي اللّه عنهم ـ ، ولكن فقها
الصفحه ٣٤٩ : كتب العلماء الفقهيّة
، وليست هي بواجبة على كلّ حال ، بل قد يجوز أو يجب
الصفحه ٣٥٠ : لايجوز أن يُذاع بمن لايدين به ، كيف وكتب الإماميّة
ومؤلّفاتهم فيما يخصّ الفقه والأحكام ومباحث الكلام
الصفحه ٣٥٣ : بمهر قدره كذا
ولمدّة كذا ، فيقول الرجل : قبلت.
ولهذا الزواج شروطه المذكورة في كتب
الفقه عند الإماميّة
الصفحه ٣٥٥ : دليل قطعي أو حجّة شرعية على
النسخ أو التحريم ، فإنّ استصحاب عدم النسخ هو أحد الأُمور المسلّمة عند فقها
الصفحه ٣٥٦ : إباحتها عن ابن الزبير ... ومن
التابعين : طاووس ، وعطاء ، وسعيد ابن جبير ، وسائر فقهاء مكة أعزها اللّه
الصفحه ٣٦٩ :
وبعد هذا فكلّ بلاد الشيعة معروفة ، وأحكامهم
في الفقه معلومة لدى الجميع ، فلو كان عندهم قرآن غير
الصفحه ٤٣٨ :
٨ ـ الأشباه والنظائر في قواعد وفروع
فقه الشافعية ، جلال الدين السيوطي ، طبع عام ١٤٠٣ ، دار الكتب