الصفحه ٣٣١ :
__________________
عليّ ، وذلك بنصّ
قول المصطفى صلوات اللّه عليه لعمّار : « تقتلك الفئة الباغية
الصفحه ٣٣٢ : كان متأولا أو باغ بلا تأويل ، وهو أصح
القولين لأصحابنا ، وهو الحكم بتخطئة من قاتل عليّاً ، وهو مذهب
الصفحه ٣٣٦ : وتكلّم فيه ».
وقال محمّد فؤاد عبد الباقي
في تعليقه على الحديث : « قوله : ( فنال منه ) أي نال معاوية من
الصفحه ٣٤٢ : ويكون معاوية على قول
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
مستحقاً للقتل عند إستيلائه دفّة الحكم وزمام أمر
الصفحه ٣٤٩ : في محكم كتابه تعظيماً لقدرِه.
وتعال معي الآن أيها القارئ الكريم
لتعرف قول الشيعة في التقيّة حتى لا
الصفحه ٣٥٤ : القاطع ».
١ ـ النساء : ٢٤.
وفي هذه الآية قولان :
أحدهما : أنّها في النكاح
الدائم.
والثاني
الصفحه ٣٥٥ : ، وحرّمها سائر الناس ».
وفي نيل الأوطار للشوكاني ٦ :
١٤٣ بعدما ذكر الأقوال ورجّح القول المشهور قال : « قال
الصفحه ٣٥٦ : أحكام اللّه ورسوله لرأي
واجتهاد عمر بن الخطاب.
هذا ملخّص مايقوله الشيعة في حليّة
المتعة ، وهو قول سديد
الصفحه ٣٥٧ : قبل موته ، ومنهم من يقول بأنّ عمر بن الخطاب هو الذي حرّمها ، وقوله
حجّة عندنا لقول الرسول
الصفحه ٣٦٠ : رزية يوم الخميس أنّ بعض
الصحابة كانوا على رأي عمر في قوله بأنّ رسول اللّه يهجر وحسبنا
الصفحه ٣٦١ : اجتهاداته؟! فلنستمع إلى قول أحدهم :
كنتُ عند جابر بن عبداللّه ، فأتاه آت
فقال : ابن عبّاس وابن الزبير
الصفحه ٣٦٤ :
وللمسلم أن يتصوّر قول الإمام علي عليهالسلام : بأنّ المتعة
رحمةٌ رحم اللّه بها عباده ، وفعلاً أية
الصفحه ٣٦٨ : القول
بالتحريف ، هو مجرّد تشنيع وتهويل وليس له في معتقدات الشيعة وجود.
وإذا ما قرأنا عقيدة الشيعة في
الصفحه ٣٦٩ : الشيعة
__________________
وأحاديث العرض على
الكتاب ـ قول علي عليهالسلام
في نهج البلاغة : « كتاب
الصفحه ٣٧٥ :
لا تعد سورة الأحزاب
إلاّ حزباً واحداً.
وقول أُبي بن كعب : «كنتُ أقرأها مع
رسول اللّه