الصفحه ٢١٧ : العبّاسية ، وأنّ أوّل كتاب كُتبَ في الحديث هو موطأ الإمام
مالك ، وذلك بعد الفتنة الكبرى ، وبعد واقعة الحرّة
الصفحه ٢١٨ : بالضرورة أنّ الحديث التالي
يضيف إلى كتاب اللّه
__________________
١ ـ صحيح البخاري ١
: ٣٥كتاب العلم
الصفحه ٢٢٣ : الحافظ ابن كثير في
البداية ٨ : ١٠٩ : « وكأنّ شعبة يشير بهذا إلى حديث : « من أصبح جنباً فلا صيام له
الصفحه ٢٢٦ : الزكاة ، وقد أشرنا الى المصادر فارجع إليها ( المؤلّف
).
٣ ـ إشارة الى قصّة
فدك وحديث نحن معاشر الأنبيا
الصفحه ٢٤٤ : هذه المزاعم ، ولا يمكن للحديث أن يناقض القرآن! قال تعالى في
شأن الزواج : ( فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ
الصفحه ٢٥١ : الأعلى ... وقيل
مكلّم ، أي تكلّمه الملائكة بغير نبّوة ، وهذا ورد في حديث أبي سعيد الخدري ...
ولفظه : قيل
الصفحه ٢٥٥ : ( في قدوم معاوية المدينة ).
٢ ـ صدر الحديث في
مقاتل الطالبين : ٨٠ عن يزيد ، وذيله في مثير الأحزان
الصفحه ٢٦٧ : لهيعة ثقة. ولأبي ذر
حديث آخر في معناه سيأتي في مسنده ٥ : ١٤٩ ، وهو في مجمع الزوائد ٣ : ١٢٠ و ١ :
٢٢٥
الصفحه ٢٨٢ : الحافظ العراقي عندما تساءل عن
كيفيّة إسدال العمامة : لم أرَ مايدلّ على تعيين الأيمن إلاّ في حديث ضعيف عند
الصفحه ٢٩٢ : وملازمتهم إياه بقوله في الحديث المتواتر
المتفق عليه : إني تارك فيكم الثقلين كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي لن
الصفحه ٢٩٣ : هذا الحديث على
أنّ الكتاب والعترة لا يجوز فيهما الخطأ.
وقال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٥ :
وهذا الحديث هو الآخر صريح في عصمة
الإمام ، كما لايخفى على أُولي الألباب.
والإمام عليّ نفسه أثبت
الصفحه ٣٠٠ : ، وأخرج
البخاري ومسلم في صحيحيهما حديث الأئمة بعددهم ، وهم اثنا عشر كلّهم من قريش (١).
وهذه الأحاديث لا
الصفحه ٣١٤ : يقول
__________________
١ ـ صحيح البخاري ٤
: ١٤٦ ، كتاب أحاديث الأنبياء ، باب حديث أبرص وأعمى
الصفحه ٣٢٨ : إقرار أبي سفيان بأنّ
زياداً ولده فاستلحقه معاوية بذلك وخالف الحديث الصحيح : إنّ الولد للفراش وللعاهر