الصفحه ٤٩ :
أمّا عند الشيعة فهم يفسّرون الحديث على
غير هذا المعنى ، ويروون أنّ الإمام الصادق عليهالسلام
لمّا
الصفحه ٥٧ : ).
__________________
* ـ ذكر عثمان
الخميس في كشف الجاني ص : ١٤٥ أن التيجاني دلّس في الحديث ولم يذكر صدر الحديث وهو
: « إذا قاتل
الصفحه ١١٨ : يوماً فينا
خطيباً بماء يدعى خُمَّا ....
فيبدو من سياق الحديث أنّ حُصيناً سأل
زيد بن أرقم عن حادثة
الصفحه ٢١٠ : يفترقا حتّى يردا
علىَّ الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ».
وهذا الحديث صحيح ثابت أخرجه المحدّثون
من
الصفحه ٢١٣ :
حديث يقول : « حدّثنا
طلحة بن مصرف قال : سألت عبد اللّه بن أبي أوفى رضي اللّه عنهما : هل كان النبي
الصفحه ٢١٥ : أنّ الحديث وضعه بعض
المتأخّرين الذين يعادون أهل البيت ، وخصوصاً بعد إقصائهم عن الخلافة ، وكأنّ الذي
الصفحه ٢٢٠ : ] :
وما يُقالُ هنا في تفسير كتاب اللّه
يقالُ هناك في تفسير السنّة النبوية الشريفة ، فكم من حديث نبوي بقي
الصفحه ٢٢٥ : مُصِحّ » ، وأنكر أبو هريرة حديثه الأوّل ، قلنا : ألم
تحدّثْ أنّه لا عدْوَى ، فَرطَنَ بالحبشيِّة ، قال أبو
الصفحه ٢٣٧ : مجالٌ للتصديق
بحديث « كتاب اللّه وسنّتي » للأسباب التي ذُكرتُ.
تبقى الحقيقة ناصعة جليّة في الحديث
الصفحه ٣٣٣ : ـ أيضاً ـ بعد أن ذكر
حديث عمّار : « وفي هذا الحديث علم من أعلام النبوّة ، وفضيلة ظاهرة لعليّ ولعمّار
، ورد
الصفحه ٣٤١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من طرق أهل
السنّة :
١ ـ حديث : « إذا رأيتم
معاوية على منبري فاقتلوه
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن قوم هذا [
أشار إلى المغيرة ]؟
قالا : بلى .. ).
وسند الحديث رواته ثقات :
فزكريا بن يحيى
الصفحه ٣٤٦ : .
والاسم يتّضح من خلال رواية
البلاذري المتقدّمة; لأنّ المتن واحد كما هو واضح لمن يراجع.
وقد ورد الحديث
الصفحه ٣٩ : : « أصحابي كالنجوم
بأيّهم اقتديتم اهتديتم » (١)
، وحديث : « أصحابي أمنةٌ لأمتي » (٢).
أمّا حديث « أصحابي
الصفحه ٤٨ : ».
ومن هذا يتضح أنّ ما ذكره
صاحب كتاب كشف الجاني من أنّ المؤلّف افترى على أهل السنّة ونسب الحديث إلى