الصفحه ٢٣٣ : لم يبعث اللّه فيهم رسولاً أوضح لهم السبيل وأنار لهم الطريق ، ولكنّهم
بعد نبيّهم راحوا يحرّفون
الصفحه ٢٣٧ :
إسلام متشدّد
يُسمّيه الغرْب إسلام التعصّب والتحجّر أو مجانين اللّه.
وبعد كلّ هذا لم يبق معنا
الصفحه ٢٤١ : خالقهم وخالق قدرتهم وإرادتهم ، إذ لا معنى لخلق القدرة والإرادة بعد أن كان
خالقاً لأفعالهم؟!
والنتيجة
الصفحه ٢٤٥ : وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إنَّهُ
لا يُحِبُّ المُسْرِفِينَ ) (٥) ، فهذه أيضاً بالاختيار.
فكيف ياسيّدي بعد
الصفحه ٢٤٧ :
قال : كيف وقعت؟
قلت : إمّا أن تقول بأنّ اللّه اختار
الخلفاء الراشدين الأربعة ، ثم بعد ذلك ترك
الصفحه ٢٥٩ : تصدر منه
بعد تفكير ورويّة ، إذ يمرّ بمرحلة التخيير والصراع بين الإقدام والإحجام ، وينتهي
به الأمر إمّا
الصفحه ٢٦٠ : محيطة به
في كلّ لحظة من لحظات حياته بل وحتى بعد مماته! يقول اللّه عزّ وجلّ في هذا المعنى
الصفحه ٢٧٦ : ... ».
والغرض من هذا العرض السريع
إنّما هو بيان الاختلاف والاضطراب الذي وقعوا فيه ، وليس ذلك إلاّ للبعد عن هدي
الصفحه ٢٧٨ : الأقلّ ليست الرحمة في كلّ القضايا
الخلافية.
ويبقى بعد هذا خلاف آخر بينهما ألا وهو
تقليّد الميّت ، فأهل
الصفحه ٢٧٩ : ذكرناها سابقاً ، وذلك
بعد غيبة الإمام المعصوم ، والذي كلّفهم بالرجوع إلى العلماء العدول في زمن غيبته
وحتّى
الصفحه ٢٩٦ :
وبعد هذا البيان من القرآن الكريم
والسنّة النبوية الشريفة ، وأقوال الإمام عليّ الدالة كلّها على
الصفحه ٣٠٠ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يولَدوا بعدُ ، وقد أخرج بعض علماء السنّة أسماءهم كما مرّ علينا
الصفحه ٣٠٥ : الأمران أمثلة كثيرة في كتب الرجال ، والرجالي
عمله الأولي أن يكون الراوي ثقة ولا ربط له بأمر آخر.
بعد هذا
الصفحه ٣٠٦ :
التشنيع وهذا
الاستنكار بعد هذه الأدلّة ، وبعدما أثبت تاريخ المسلمين كافّة بأنّ أئمة أهل
البيت
الصفحه ٣١٣ :
بعضُهم بهذا الرأي ، ولكنّهم سلّموا بعدها عندما أوقفتهم على رواية أُخرى من صحيح
البخاري تذكر البداء بلفظة