الصفحه ٣١١ :
جميعاً بأنّ اللّه
سبحانه يبدّل الأحكام ، وينسخ الشرائع من نبي لآخر ، بل وحتى في شريعة نبيّنا
الصفحه ٣٢٩ : بغوا وسمّاهم النبي ( صلى الله
عليه وسلم ) بغاة في قوله لعمّار : « تقتلك الفئة الباغية » ، ولم يكفروا
الصفحه ٣٣٤ : بناء المسجد ، فقال : كنّا نحمل لبنة لبنة ، وعمّار
لبنتين ، فرآه النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فجعل ينفض
الصفحه ٣٤١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من طرق أهل
السنّة :
١ ـ حديث : « إذا رأيتم
معاوية على منبري فاقتلوه
الصفحه ٣٤٥ :
قال : كنت جالساً عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : « يطلع عليكم من هذا الفجّ رجل يموت يوم يموت
الصفحه ٣٨٦ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فريضة الظهر والعصر ، وكذلك فريضة المغرب والعشاء ، كما قرأت في صحيح مسلم
الصفحه ٣٩٧ : يفضّلون السجود على الأرض ، وذلك بحضرة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ما أخرجه الإمام النسائي في سننه في
الصفحه ٣٩٩ : بأنّ الشيعي يتكبّد تلك الأتعاب ، ويخسر تلك الخسائر ، ويأتي لحجّ بيت اللّه
الحرام وزيارة قبر النبي
الصفحه ٤١٠ : المنزلة المعقولة التي بوّأهم فيها رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهي أنّهم
أوصياء النبي وخلفاؤه
الصفحه ٤١١ : أنّ
حبّ الأنصار وعليّ من الإيمان عن عليّ بلفظ : « والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة إنّه
لعهد النبي الأُمي
الصفحه ٤٢٢ : الراغبين :
« وقد تواترت الأخبار عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بخروجه ، وأنّه من أهل البيت ، وأنه يملأ
الصفحه ٣١٠ :
ربّه عديد المرّات ،
وبعد فرض الخمس صلوات ، طلب موسى عليهالسلام
من محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٤ : يصرّحون بأنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «
يكون بعدي اثنا عشر خليفة كلّهم من بني هاشم
الصفحه ٩٥ :
وفرق ومدارس كلامية
وفكرية ، بعد أن كانوا أُمّة واحدة.
فكلّ خلاف وقع بين المسلمين ، سواء في
الفقه
الصفحه ١٥٤ : محمّد عبده في شرحه لهذه الفقرة : ( يشير الإمام عليّ إلى أغراض
أُخرى يكره ذكرها ) ؛ فعلى الدنيا بعد ذلك