الصفحه ٣٦٦ : عهد رسول اللّه
وأبي بكر حتى نهانا عنها عمر في شأن عمرو بن حريث ، وفيما ثبت عن عمر أنّه قال :
متعتان
الصفحه ٣٥٦ : أهل البيت وعلى رأسهم الإمام عليّ ، فأهل البيت أدرى بما فيه ، ولكن
الثابت عندنا أنّ الخليفة الثاني عمر
الصفحه ١٦٧ :
ليتَ عمر بن الخطاب كان على هذا الرأي
يوم السقيفة ، ولم يستبدّ على المسلمين ببيعته لأبي بكر التي
الصفحه ١٧٦ :
والذي يبدو لنا أنّ عمر يرى الخلافة
حقّاً من حقوق المهاجرين وحدهم ، وليس من حقّ أحد أن ينازعهم هذا
الصفحه ١٧٩ :
علم اليقين ، وكان في كلّ مناسبة يُشيد بفضائل أخيه وابن عمّه لكي يحبّبه إليهم ، فيقول
: « حبّ عليّ
الصفحه ٢٣٦ :
المسلمين لا يغتّر
بهذا الشعار ، قبل أنّ يعرف خفايا حزب البعث ومؤسّسه النصراني ميشال عفلق؟
لك
الصفحه ٢٨٧ : ويُشنّع بِها عليهم.
ثمّ ليس هناك في تلك العقائد مايخالف
العقل أو النقل أو الأخلاق ، وليتبَينّ لك أيها
الصفحه ٢٩٧ : مثل هذا الخطأ؛
لأنّه لو فعله لكان سبباً في اتهامه بالفاحشة ، وتكون حجّتها قويّة ضدّه ، فيلحقه
منهم عند
الصفحه ٣٧٢ : الصادقة والضبط الشديد » (١).
وحتّى يتبينّ لك أيها القارئ أنّ هذه
التهمة ( نقص القرآن والزياده فيه ) هي
الصفحه ٣٧٧ : في جامع
الأُصول ، وأبو داود في سننه ، والحاكم في مستدركه.
وأترك لك أخي القارئ أنْ تُعلّقَ في هذه
الصفحه ٣٨٠ : في خيال أبي موسى ، فاقرأ وأعجب
فإنّي أترك لك الخيار أيّها الباحث المنصف.
فإذا كانت كتب أهل السنّة
الصفحه ٣٩٦ : يمكّن جبهته من الأرض ، فأنا أحبّ لك ما كان يحبّه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم » (١).
أمّا علما
الصفحه ٤٠٠ :
فضفاض ، كلّ ذلك احتياطاً واهتماماً بتلك الوقفة العظيمة بين يدي اللّه لكي لا
يقابل ربّه بشي يكرهه
الصفحه ١٢٩ : المؤمنين عمر بن الخطاب أن هذه الآية نزلت يوم الجمعة
يوم عرفة ... ».
ويرد عليه أولا : إنّ رجال
الحديث الذي
الصفحه ١٧٤ : هاشم وبني تيم مواجد لمكان الخلافة لأبي بكر (١).
كان عمر يعلم كلّ ذلك ، ومن أجل هذا كان
اختياره لهؤلا