الصفحه ٢٦٢ :
على الخلافة ضمن القضاء والقدر :
والطريف في هذا الموضوع أنّ أهل السنّة
والجماعة رغم اعتقادهم بالقضا
الصفحه ٢٧٣ : : كالصلاة ، والصيام ، والزكاة ، والحج
، فالواجب في أحكامها أحد الأُمور الثلاثة :
أ ـ أن يجتهد وينظر
الصفحه ٢٧٩ :
أمّا الشيعة فلا يجوّزون تقليد الميّت ،
ويرجعون في كلّ أحكامهم إلى المجتهد الحي الجامع للشروط التي
الصفحه ٢٩٢ : المأثور عن
الصادقين عليهماالسلام
في روايات كثيرة مستفيضة أنّ المراد بهم ذريةّ النبي صلىاللهعليهوآله
من
الصفحه ٣٠٥ :
__________________
١ ـ هذا النصّ في
المناقب لابن شهرآشوب ٣ : ٣٧٢ ، وجاء في كتاب التوسّل والوسيلة لابن تيمية ص : ٩٢
بلفظ
الصفحه ٣٢٤ :
أمّا أهل السنّة والجماعة فقد كانوا
بعيدين عن ذلك البلاء؛ لأنّهم كانوا في معظم عهودهم على وفاق تام
الصفحه ٣٣٦ : عليهالسلام :
أخرج ابن ماجة في سننه عن سعد
بن أبي وقاص قال : « قدم معاوية في بعض حجاته ، فدخل عليه سعد
الصفحه ٣٤٠ :
__________________
دين عليّ ».
وقال الجاحظ في البيان
والتبين ١ : ٢٦٦ : « وجلس معاوية رضي اللّه
الصفحه ٣٤٢ : المسلمين.
٢ ـ حديث : « لا أشبع اللّه
بطنه ».
فقد روى مسلم في صحيحه ٤ :
٢٠١٠ بإسناده عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٧٢ :
الكلام فيه غاية الاستيفاء في جواب « مسائل الطرابلسيات » ، وذكر في مواضع : إنّ
العلم بصحة نقل القرآن
الصفحه ٣٧٧ : في جامع
الأُصول ، وأبو داود في سننه ، والحاكم في مستدركه.
وأترك لك أخي القارئ أنْ تُعلّقَ في هذه
الصفحه ٣٨٥ :
النجف أفرّق بين
الظهر والعصر حتى كان ذلك اليوم السعيد الذي خرجت فيه مع السيّد محمّد باقر الصدر
من
الصفحه ٣٩٧ :
الأرض ما أخرجه
البخاري في صحيحه عن أبي سعيد الخدري ( رضي الله عنه ) أنّ رسول اللّه
الصفحه ٤٠٠ : لأنّ فيها حزاماً من
الجلد الذي لا يعلم منشأه ، وفي بعض الأوقات ينزع سرواله الافرنجي ليصلّي في سروال
الصفحه ٤٠٣ :
الرجعة (
العودة إلى الحياة )
هذه المسألة ممّا اختصت الشيعة بالقول
بها ، وأنا بحثت في كتب