الصفحه ٢٠٢ :
الإمام عليّ وعظمته
، ومدى علّو همّته وصفاء نفسه ، وهو في حين أعطى للصّبر أكثر من حقّه ، ونصح لأبي
الصفحه ٢٢١ :
وللتوضيح أُقدّم للقارئ
الكريم بعض الأمثلة عن ذلك :
١
ـ الخلاف بين الصحابة في صحّة الحديث أو
الصفحه ٢٧٤ :
الاجتهاد إلاّ ذو
حظٌ عظيم.
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أراد اللّه به خيراً فَقّههُ في
الصفحه ٢٧٦ : الشاطبي
في الموافقات ٤ : ٧٧ : « وقد أدّى إغفال هذا الأصل [ أي أنّ الشريعة كلّها ترجع
إلى قول واحد في
الصفحه ٣٢٥ : مشهورة (١)
وأمثال
__________________
قال الذهبي في سير
أعلام النبلاء ٤ : ٢٢٧ : « لما استخلف الوليد
الصفحه ٣٢٩ : : ٥ : ٥٦٧.
وأما أقوال علماء السنّة في
ظلم معاوية وبغيه فهي :
١ ـ قال الإمام ابن خزيمة : «
... وكلّ من
الصفحه ٣٥٧ : إذا كان في اجتهاده مخالفة للنصوص القرآنية أو النبويّة.
أمّا أهل السنّة والجماعة فيقولون بأنّ
المتعة
الصفحه ٣٦٣ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١).
وأهل السنّة والجماعة أطاعوا عمر في
متعة النساء وخالفوه في
الصفحه ٣٧٠ :
مسؤولية هذا الكتاب!
وهذا مخالف للانصاف.
فكم من كُتب كتبت وهي لا تُعبّر في
الحقيقة إلاّ عن رأي
الصفحه ٧٥ :
__________________
والأخبار الواردة في
ذلك أكثرها عامية أو ضعيفة ومعارضة بمثلها ، فيشكل التعويل
الصفحه ٧٧ :
ومرةً يروون أنّه سها في صلاته ، فلم
يدرِ كم صلّى من ركعة (١).
__________________
يخلو من
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم رجُلاً يقرأ
في المسجد فقال : رحِمَهُ اللّه لقدْ أذكرني كذا وكذا أية أسقطتهنّ من سورة كذَا
وكذَا
الصفحه ١٠٤ : النَّاسِ ) (١).
يقول بعض المفسّرين من أهل السنّة
والجماعة بأنّ هذه الآية نزلت في بداية الدعوة عندما كان
الصفحه ١٢٣ : في بلادنا عندما ذكرتُ له حديث الغدير ، محتجّاً به على خلافة الإمام
عليّ ، فاعترف بصحّته ، بل وزاد في
الصفحه ١٤٠ :
ويتمّ النعمة في يوم
عرفه ، ثمّ بعد أسبوع يأمر نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو راجع إلى المدينة