الصفحه ١٦٧ : حكمَ على نفسه وعلى صاحبه بالقتل ، إذ يقول في رأيه الجديد : « من بايع
رجلاً من غير مشورة من المسلمين فلا
الصفحه ١٦٨ : لماذا غيّر عمر رأيه في
البيعة! أكادُ أعتقدُ بأنّه سمع بأنّ بعض الصحابة يريد بيعة عليّ بن ابي طالب بعد
الصفحه ١٧٤ :
على ماذكره بعض رواة الأثر ،وقد يكفي في ميله إلى عثمان انحرافه عن عليّ ، لأنّه
تيمي ، وقد كان بين بني
الصفحه ٢٠١ : البراء بن عازب ، ورجع جرير
أعرابياً بعد هجرته ، فأتى الشراة فمات في بيت أمّه » (١).
وهذه القصّة مشهورة
الصفحه ٢٥٤ : عليهم؛ لأنّ مطيعهم مطيع للّه ، والخارج عليهم هو متمرّد على اللّه
يجب قتله ، ولنا في ذلك شواهد عديدة من
الصفحه ٤٥٠ : .
١٢٢ ـ مجمع البيان في تفسير القرآن ، الفضل
بن الحسن الطبرسي ، الطبعة الاُولى عام ١٤٠٦ ، دار المعرفة
الصفحه ٩٨ : .
٣ ـ الإمامة
والسياسة لابن قتيبة ١ : ٢٩ ، شرح النهج لابن أبي الحديد ٦ : ١١ نقلا عن كتاب
السقيفة للجوهري.
الصفحه ١٢٩ :
١٠ ـ الدر المنثور في التفسير بالمأثور
للسيوطي ٣ : ١٩.
١١ ـ ينابيع المودة للقندوزي الحنفي : ١١٥
الصفحه ٤٢٥ :
١ ـ محيي الدين بن العربي في « فتوحاته
المكيّة ».
٢ ـ سبط ابن الجوزي في كتابه « تذكرة
الخواص
الصفحه ١٨١ : فعانقه وبكى وقال له : « ياعليّ إنّي أعلم أنّ
__________________
الألباني في صحيحته
تحت رقم ٢٢٢٣ بلفظ
الصفحه ٢٦٨ :
أميلُ إليه. ولكّن ماحيلتي إذا كان أهل السنّة والجماعة هم الذين أخرجوا في صحاحهم
فرض الخمس في غير دار
الصفحه ٣٩١ :
__________________
الروايات الثابتة في
مسلم كما تراها ، وللعلماء فيها تأويلات ومذاهب ، وقد قال
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أكثر ممّا روي عنه في أحاديث المهدي.
وقد استخرج الباحث لطف اللّه الصافي في
موسوعته « منتخب الأثر
الصفحه ٤٢٦ : بالولادة في كتابه « الأئمة الاثني عشر : ١١٧ ».
٥ ـ الإمام شهاب
الدين أبي الفلاح عبد الحي بن أحمد الحنبلي
الصفحه ٣٩ : كالنجوم » ، فهو لا
ينسجم مع العقل والمنطق والحقيقة العلمية ، إذ إنّ العرب لم يكونوا ليهتدوا في
مسيرهم