الصفحه ١٦٢ : إنهم يتصوّرون بأنّ سكّان المدينة يعيشون مع
رسول اللّه ، فهم أعلم بما يستجد من أحكام قد ينزل بها الوحي
الصفحه ٣٢٠ : بالمدينة : أن هاجروا فإنّا لا نرى أنكم منّا حتّى
تهاجروا إلينا ، فخرجوا يريدون المدينة فأدركتهم قريش في
الصفحه ١٢ : الأوّل من رجب سنة ١٤١٧ هـ ، صدر عن مطبعة المدينة في
بغداد ، وهو ردّ على كتاب الدكتور التيجاني « لأكون مع
الصفحه ١٦٠ : الأنصار ـ وهم
أهل المدينة ـ إلاّ أسيادهم وزعماؤهم ، كما لم يحضر من المهاجرين ـ وهم أهل مكة
الذين هاجروا مع
الصفحه ٣٢٦ :
__________________
أ ـ إنّ الصحابة كانوا
يستخدمون التقية مع معاوية.
وقال : « هذا كذب
الصفحه ١٢٦ : باب مدينة العلم ، وهو أسد اللّه الغالب ، ولكن
مشيئة اللّه سبحانه ، هو الذي يقدّم من يشاء ويؤخّر من يشا
الصفحه ٣٢٨ : الذي أرسله معاوية للمدينة لأخذ البيعة له
، بل ويصرّح في رواية ابن حبان أنها بيعة ضلال مع أنه بايع
الصفحه ٣٨٥ :
النجف أفرّق بين
الظهر والعصر حتى كان ذلك اليوم السعيد الذي خرجت فيه مع السيّد محمّد باقر الصدر
من
الصفحه ١٧ : المذكور طبع عدّة مرّات وتُرجم هو الآخر بعديد اللغات ، إلاّ أنّني
طلبتُ من مركز الأبحاث العقائدية في مدينة
الصفحه ٥٦ : القاسم : سألت ابن
معين عنه فقال : هو صحيح ...
وأفتى بحسنه ابن حجر ، وتبعه
البخاري فقال : هو حديث حسن
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوماً فينا
خطيباً بماء يُدعى خمًّا بين مكة والمدينة ، فحمد اللّه وأثنى عليه ووعظ وذكّر ، ثمّ
قال
الصفحه ١١٨ : الغدير ، وأحرجه أمام الحاضرين بهذا السؤال ، وكان بدون شكّ
يعلم بأنّ الجواب صريح على ذلك يسبّب له مشاكل مع
الصفحه ١٣٩ : بنزول الآية : ( اليَوْمَ أكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ )
في يوم عرفة يتنافى مع آية البلاغ : ( يَا أيُّهَا
الصفحه ١٤٠ :
ويتمّ النعمة في يوم
عرفه ، ثمّ بعد أسبوع يأمر نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو راجع إلى المدينة
الصفحه ١٨١ : » (٣).
ولكن مع الأسف مازادهم ذلك إلاّ حسداً
وحقداً ، وبذلك استدعاه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل موته