الصفحه ٢٤ : رياضية بنّاءة ، وَنفَس موضوعيٍّ خلاّق .. ينسجم في الفهم مع قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥ : الفريقين أنّه صحيح ، فكانت النتيجة ولادة هـذين الكتابين بحمد اللّه : « ثمّ
اهتديتُ » و « لأكون مع الصادقين
الصفحه ٢٨ : بالعلم والعقل حتى
عبدوهما من دون اللّه ، هذا مع قلّة العلم وقصور العقل ، فكيف لو أعطاهم علم كلّ
شي
الصفحه ٣٢ : مع الشيعة في القول
بأنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بيّن للمسلمين كلّ أحكام القرآن وفسّر كلّ
الصفحه ٣٩ : كالنجوم » ، فهو لا
ينسجم مع العقل والمنطق والحقيقة العلمية ، إذ إنّ العرب لم يكونوا ليهتدوا في
مسيرهم
الصفحه ٥١ : : بأنّي كنتُ في
حيرة قبل استبصاري عندما أقرأ حديث : « اختلاف أُمّتي رحمة » ، وأُقارنه مع حديث «
ستفترق
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأخبر بأنّ أُمته ستفترق كما افترقت الأُمم السابقة
عليها ، مع ما يلمسه المسلم بأُم عينيه من
الصفحه ٥٧ : ، فإنّ اللّه خلق آدم على صورته » السنّة : ٢٩.
مع أنّ الإتيان بصدر الرواية
لا يؤثّر على التجسيم الذي
الصفحه ٦٩ :
مَعِي أبَداً ) ( التوبة : ٨٣ ) ، وأُخرى حسبوا أنّ التأبيد يلازم النفي والمعدوم المطلق
، فناقشوا بالآيات
الصفحه ٧٥ : من افتراء المشركين عليه ، ويؤول في هذه ولا
يؤول في تلك! مع أنّ الذي قصده المشركون ظاهر؛ لأنّهم كانوا
الصفحه ٨٠ : الصدوق بعدها : «
وهذا الحديث غريب من طريق علي بن محمّد بن الجهم ، مع نصبه وبغضه وعدواته لأهل
البيت
الصفحه ٩٤ : المسلّمات التي لا غبار عليها ، ولا يختلف فيها اثنان منهم ،
مع العلم بأنّ بعض علماء أهل السنّة والجماعة
الصفحه ١٠٠ : من نصره ، مخذول من خذله ».
أما أنّي صلّيت مع رسول اللّه ذات يوم ،
فسأل سائل في المسجد
الصفحه ١٠٣ : الناس
»
فعليّ عليهالسلام انتقل عن طاعة العبادة إلى
طاعة الصدقة ، فهو مع اللّه
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآله مع أنّه أرقى
حالا من عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، نجده يفعل بعض الأفعال في الصلاة ، فقد روى مسلم