الصفحه ٧٨ : وتحدّث معه وهو على تلك الحال ، ثمّ دخل عمر
وتحدّث معه وهو على تلك الحال ، ولمّا استأذن عثمان جلس وسوّى
الصفحه ٧٩ : هو منزّهٌ حتى عمّا يتنافى مع المروءة والأخلاق الحميدة : كالأكل في الطريق أو
الضحك بصوت عال أو المزاح
الصفحه ٨١ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يخطئُ
ويميلُ مع الهوى ، كما رووا ذلك في قصّة عشقه زينب بنت جحش لمّا
الصفحه ٩٥ : أنّ الرؤساء والملوك العرب اجتمعوا واتفقوا أن لا اعتراف بإسرائيل ولا تفاوض
معها ولا سِلْم ، فما أُخِذَ
الصفحه ٢٢ : سبلها ، كما
وصلتُ إليها من خلال البحث والمقارنة ، وقد أسميته ـ على بركة اللّه ـ « مع
الصادقين
الصفحه ١٧٣ : متابعته كما فعل هو مع أبي بكر ، وكما فعل أبو بكر معه هو ، أو كما يريد أن
يفعل فلان الذي ينتظر موت عمر
الصفحه ١٧٩ : جعلها في جماعة زعم أنّي أحدهم ، فياللّه وللشورى ، متى اعترض
الريبُ فىَّ مع الأّول منهم حتّى صرت أّقرن
الصفحه ٣٣٢ : الأئمة الفقهاء
الذين فرعوا على ذلك قتال البغاة المتأولين.
وكذلك أنكر يحيى بن معين على
الشافعي استدلاله
الصفحه ٣٣٥ : ء الصحابة الذين كان
لهم من العلم ما هو أكمل قاتلوا مع عليٍّ ، لأنّه أولى الطائفتين بالحقّ ، وناصروه
ضد
الصفحه ٣٩٠ : وقت العصر : قال سمعتُ أبا
أُمامة يقول : صلّينا مع عمر بن عبدالعزيز الظهر ، ثم خرجنَا حتّى دخلنا على
الصفحه ٤٣٤ : ـ فيما أورده
الإمام مسلم بن الحجّاج في صحيحه يرفعه بسنده ـ قال لعمر بن الخطاب : « يأتي عليك
مع امداد أهل
الصفحه ٤٥ : بإتيان النساء في الأعجاز » ، جامع بيان العلم
وفضله ٢ : ١١٥.
أمّا الشافعي فقد تكلّم فيه
يحيي بن معين
الصفحه ٤٨ : الذي بإمكانه أن يختار
أي حكم يناسبه ويتماشى مع الحلّ الذي يرتضيه ، ففي ذلك رحمة به ، لأنّه إذا كان
الصفحه ٦٨ :
( لن ) تفيد تأبيد النفي
لوقع التعارض بينهما وبين كلمة ( اليوم ) ، لأنّ اليوم محدد
معيّن ، وتأبيد النفي
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يُحرسُ ، وكان
يرسل معه عمّه أبو طالب كلّ يوم رجلاً من بني هاشم يَحرسونه ، فقال : « يا عّمْ ،
إنّ