الصفحه ٤٠٤ : ) (١).
فقد جاء في تفسير القمّي عن ابن أبي
عمير ، عن حماد ، عن أبي عبداللّه جعفر الصادق عليهالسلام
قال : « ما
الصفحه ٣٢ :
والجماعة ظاهراً ، فلا
غرابة في أن يكون بينهم وبين مدرسة أهل البيت عليهمالسلام
أظهر.
وكما ذكرت
الصفحه ٥٨ : « القول المبين في إثبات الصورة لربّ
العالمين » ، قال ابن باز في فتاويه ١ : ٣١٤ : « ثبت عن الرسول
الصفحه ١٧٢ : للتاريخ يعرف أنّ عمر بن الخطاب كان هو الحاكم
الفعلي حتّى في خلافة أبي بكر ، ولذلك نرى أبا بكر يستأذن من
الصفحه ٢٩٢ : روي في ذلك ؛ ما
روي عن ابن عباس ( فَمِنْهُمْ
ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ
) قال :
الكافر .. » الجامع لأحكام
الصفحه ٣٤٠ : أُميّة عموماً إلاّ الدخول في الدين وإظهار الطاعة ،
وإبطان النفاق والغدر والخيانة ، فمعاوية ابن أبي سفيان
الصفحه ٣٧٧ :
فسأله فقال له :
إنّه كان يُلهيني القرآنُ ويُلهيكَ الصفقُ بالأسواق (١).
وروى مثل هذا ابن الأثير
الصفحه ٤٣٣ : في نصبها علامة ودلالة
من رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وذلك ممتنع.
فإن قال المعترض : لا يتمّ
الصفحه ٣٧ : الحنفي في
ينابيع المودّة ١ : ٧٢ ، وابن حجر الهيتمي في الصواعق ٢ : ٤٤٥.
الصفحه ٤٤ :
الابن عن أبيه ، ومع
ذلك فقد روى علماء أهل السنّة في علومهم روايات عجيبة ، وخصوصاً الإمام الباقر
الصفحه ٩٩ : ؟!
كما وقع ذلك بالفعل حتّى في اختيار أبي
بكر يوم السقيفة ، إذ إنّنا رأينا خلاف سيّد الأنصار سعد بن عبادة
الصفحه ١٢٥ :
يا ابن أبي طالب
أمسيت وأصبحت مولى كل مؤمن.
قال
: فلماذا لم يبايعوه إذاً بعد وفاة النبىّ ، أتراهم
الصفحه ١٣٩ :
وإن كانت تنطوي على
إشعار بحصول هنات لهم في ذلك اليوم هو الذي سبب كمال الدين.
ومّما يزيدنا يقيناً
الصفحه ٢١٢ : وسنّة رسوله »
نقلاً عن البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة ، غير أنّك إذا بحثت في هذه الكتب
الأربعة
الصفحه ٢٢٣ : الحافظ ابن كثير في
البداية ٨ : ١٠٩ : « وكأنّ شعبة يشير بهذا إلى حديث : « من أصبح جنباً فلا صيام له