الصفحه ٢٢٦ :
النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في رجب ،
فقالت : « يغفر اللّه لأبي عبدالرحمن ، لعمري ما اعتمر في
الصفحه ١٧٣ : الاختلاف الذي كادت تُزهقُ فيه الأرواح ، وتُهرق فيه الدماء.
واخترع أخيراً فكرة أصحاب الشورى ، أو
الستّة
الصفحه ٣٧٩ : ».
وأخرج البخاري في صحيحه بسنده عن ابن
عباس أنّ عمر بن الخطاب قال : إنّ اللّه بعث محمّداً
الصفحه ٤١٠ :
وهو المعنى المرفوض للغلوّ أن يطغى الحب
حتى يؤلّه المحبوب ، وينزله منزلة ليس فيها ، أو أن يطغى
الصفحه ٥١ : ـ ٣٢.
٢ ـ سنن ابن ماجة (
كتاب الفتن ) ٢ : ٤٩٣ : ح ٣٩٩٣ ، مسند أحمد ٣ : ١٢٠ ، والترمذي في كتاب الإيمان
الصفحه ١٠٠ : ابن خلكان وقال
: « كان أوحد زمانه في علم التفسير صحيح النقل موثوق به » ( المؤلّف ).
الصفحه ١٤٨ : أن تكون في بني هاشم النبوّة والخلافة ، فيجحفون على قومهم بُجُحاً
بُجحاً ، كما صرّح بذلك عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٨٢ :
المشروع في الدين ، لكن
لّما جعلته الرافضة شعاراً لهم عدلنا عنه إلى التسنيم (١).
وهذا ابن تيمية
الصفحه ٣٣٨ : بحجر بن عدي وأصحابه :
فقد روى ابن عساكر في تاريخه
٨ : ٢٥ بعد أن أرسل حجر بن عدي وأصحابه إلى معاوية
الصفحه ٩٧ :
وأقول
: إذا كان الغربُ ماعرف النظام الجمهوري إلاّ في القرن التاسع عشر ، فإنّ الإسلام
عرفه وسبقهم
الصفحه ١٦٣ : بحرق الدار ومن فيها ، وإذا عرفنا رأي عمر بن
__________________
١ ـ صحيح ابن حبان ٢
: ١٥٧ ، وفيه
الصفحه ١٨٢ :
لك ضغائن في صدور
قوم سوف يظهرونها لك بعدي ، فإن بايعوك فاقبل ، وإلاّ فاصبر حتّى تلقاني مظلوماً
الصفحه ٣٧٨ : فيسّرك لي.
قال : مّمنْ أنت؟ فقلتُ : من أهل الكوفة
، قال : أو ليس عندكم ابن أُمّ عبد صاحبُ النعلين
الصفحه ٤١٥ : أصاب اللّه
المسلمين بمصيبة بما فيهم رسول اللّه ، لم يكون ينج منها إلاّ ابن الخطاب!
والغلوّ أوضح في
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
__________________
١ ـ ورد في كثير من
مصادر أهل السنّة ، انظر على سبيل المثال : سنن ابن