الصفحه ١٤٠ :
ويتمّ النعمة في يوم
عرفه ، ثمّ بعد أسبوع يأمر نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو راجع إلى المدينة
الصفحه ١٤٧ :
وإتمام النعمة ،
ورضى الربّ برسالتي وولاية علي بن أبي طالب من بعدي » (١).
ثم عقد له موكباً
الصفحه ١٥٠ : غدير خم ، من
صام يوم ثمان عشر من ذي الحجّة كتب له
__________________
البرص والدعوة التي
دعا بها
الصفحه ١٥٣ :
وقى اللّه المسلمين
شرّها (١).
ثم بعد ذلك نرى أنّ عمراً عندما طُعن
وأيقن بدنو أجله ، عينّ ستّة
الصفحه ١٥٦ : المُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لاَتِيَـنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ
أيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أيْمَانِهِمْ وَعَنْ
الصفحه ١٥٩ : واستبعاد
أن يكون قد حضر تنصيب الإمام عليّ مائة ألف صحابي ، ثمّ يتواطؤون كلّهم على
مخالفته والإعراض عنه
الصفحه ١٦٦ : إنّما كانت بيعةُ أبي
بكر فلتةَ وتمّتْ ، ألاَ وإنّها كانتْ كذلك ولكنّ اللّه وقَى شرّها ... (١) ثمّ يقول
الصفحه ١٧٠ :
__________________
ثم إن تعجب فعجب قول
النووي في شرح صحيح مسلم عند شرحه لهذا الحديث : « فقد اتفق العلماء المتكلّمون في
الصفحه ١٧١ :
المقالة ليستْ رأي فُلان وحده ، وإنّما هي رأي كثير من الصحابة ، ولذلك يقول
البخاري : فغضب عمرُ ثمّ قال
الصفحه ١٨٣ : يقتلونه ، وكفروا باللّه ، وعبدو العجل ، ثمّ
قتلوا أنبياء اللّه ، قال تعالى : ( أفَكُلَّمَا
جَاءَكُمْ
الصفحه ١٨٦ : ) (١).
( يَعْرِفُونَ نِعْمَةَ
اللّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأكْثَرُهُمُ الكَافِرُونَ ) (٢).
( وَلَقَدْ
صَرَّفْنَاهُ
الصفحه ١٩٨ : في اليوم والليلة ، ونصوم رمضان ، ونحجّ
البيت ، ونزكّي أموالنا ، فقبلنا منك ذلك ، ثمّ لم ترضَ بهذا
الصفحه ٢٠٦ :
عاماً ثمّ تكون
ملكاً عضوضاً » (١).
وليس هذا موضوع بحثنا ، فمن أراد
الاطلاع على ذلك فعليه مراجعة
الصفحه ٢١٣ : هذا الحديث في بعض
الكتب فلا عبرة به ، لأنّ الإجماع على خلافه كما تقدّم.
ثمّ لو بحثنا في حديث « كتاب
الصفحه ٢٢٠ : عرفناه ، فما الأب؟ ثمّ
قال : هذا لعمر اللّه هو التكلّف ، فما عليك أن لا تدري ما الأب ، اتّبعوا ما
بُيّن