الصفحه ٣٧ : الهلاك » ، ثمّ ذكر أنّ تعدّد طرقه
ربما يصيّره حسناً. ورواه أحمد في الفضائل ٢ : ٦٧١ ، وأورده القندوزي
الصفحه ٣٩ :
__________________
حصيراً ، فخرج رسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يصلّي فيها ، فتتبع إليه رجال وجاؤوا يصلّون بصلاته ، ثمّ
الصفحه ٤٢ : :
لماذا لم يعمل أهل السنّة والجماعة بمضمون هذه الأحاديث الصحيحة عندهم؟
ثمّ بعد ذلك يختلفُ الشيعة والسنّة
الصفحه ٤٨ : .
__________________
عليه في دينه وهو
عمرو بن بحر الجاحظ ، والآخر معروف بالسخف والخلاعة وهو إسحاق بن إبراهيم الموصلي
» ، ثم
الصفحه ٥٢ : ( افتراق الأُمة ) ، وقال فيه : « له طرق عديدة ساقها ابن
الأثير ... في جامع الأُصول » ، ثمّ قال : « إذا عرفت
الصفحه ٥٦ : عليه بالوضع.
ورواه الخطيب في التاريخ
باللفظ المزبور من حديث ابن معاوية عن الأعمش ... ثمّ قال : قال
الصفحه ٦٥ : يفنى ويهلك ولا يبقى منه إلاّ الوجه ،
تعالى اللّه عن ذلك علوّاً كبيراً! ثم التفتُّ إلى الحاضرين قائلاً
الصفحه ٦٧ :
نذكر أمرين ثمّ نعرض المناقشة عليهما :
١ ـ إنّ المراد من التأبيد
ليس كون المنفي ممتنعاً بالذات ، بل
الصفحه ٦٩ : هذه الدنيا
ولا في الآخرة.
ثمّ أنّه سبحانه علّق الرؤية
على استقرار الجبل وبقائه على الحالة التي كان
الصفحه ٨٣ : بالذكاء والعلم والنكتة الطريفة ..
ففكّر قليلاً ثم قال : ياجماعة ، أنا
عندي رأي في هذه المسألة.
فقلنا
الصفحه ٨٥ : : « وقد بلغت
الأحاديث التي انتقدت على مسلم ١٣٢ ، وعدد من انتقدوهم من رجاله ١١٠ » ، ثمّ ذكر
اعتراض أبي زرعة
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة » ثمّ قال كلمة لم أفهمها ،
فقلتُ لأبي : ما قال
الصفحه ٩٨ : أبيه
حين طُعن فيقول له : « إنّ الناس زعموا أنّك غير مُستخلف ، وإنّه لو كان لك راعي
إبل أو راعي غنم ثمّ
الصفحه ١١٠ : مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأمْلَيْتُ
لِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ) (٣).
ونحن
الصفحه ١١٥ : ، ثمّ قال : « كأنّي دُعيت
فأجبتُ ، وإنّي تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب اللّه وعترتي أهل