الصفحه ٢٩١ :
الرشيد ، وأثبت لهم
بأنّهم ( أي أئمة أهل البيت ) هم المقصودون بهذه الآية ، وبأنّ اللّه اصطفاهم
الصفحه ٢٩٧ : للمعصية
، وهذا الأمر لم يحرم اللّه منه عباده المتّقين كما تقدّم في آية ( إنَّ
الَّذِينَ اتَّقَوْا إذَا
الصفحه ٣١٠ : بأنّ اللّه
سبحانه فرض على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
خمسين صلاة ، ثمّ بدا له بعد مراجعة محمّد إيّاه
الصفحه ٣٢٩ : الشافعي ـ ( رحمه الله ) » الاعتقاد للبيهقي :
٥٠٢ ، تحقيق عبد اللّه محمّد الدرويش.
٢ ـ وقال الإمام أبو
الصفحه ٣٤٣ :
__________________
قلت [ يعني الذهبي ] : هذا ما
صحّ والتأويل ركيك ).
٣ ـ حديث : « لعن اللّه
الصفحه ٤١٢ :
وما هو ذنب الشيعة إذا كانوا يحبّون
رجلاً قال فيه رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « غداً
الصفحه ٤٢٨ : حتى يظهره اللّه تعالى.
وبعد هذا لم يبق معنا من أهل السنّة
والجماعة إلاّ المنكرون بولادته وبقائه
الصفحه ١٠٠ : يتعلّق بآيات من
الذكر الحكيم أُنزلت في هذا الشأن ، وأولاها رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم من العناية
الصفحه ١١٩ : الغفاري قال : خطب رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم بغدير خمّ
تحت شجرات فقال : « أيها الناس يوشك أن أُدعى
الصفحه ١٤١ :
يوم عرفه ، لا يجد
فيها أمراً جديداً يجهله المسلمون ، والذي يمكن اعتباره شيئاً مهمّاً أكمل اللّه
به
الصفحه ١٤٥ :
ولو شئتُ أن
أُسمّيهم وأدلُ عليهم لفعلتُ ، ولكنّي بسترهم قد تكرّمتُ ، فلم يرض اللّه إلاّ
بتبليغي
الصفحه ١٤٦ :
يتجلّى لنا بأنّ
اللّه أكمل دينه بالإمامة ، ولذلك كانت الإمامة عند الشيعة أصلاً من أُصول الدين
الصفحه ١٥٦ :
له بيعة بالشورى والاختيار إلاّ علي بن أبي طالب الذي بايعه المسلمون رغم أنفه ،
وتخلّف عنه بعض الصحابة
الصفحه ١٨٨ :
« لأعطين غداً رايتي
إلى رجل يحبّ اللّه ورسوله ويحبُّه اللّه ورسولُه كرَّارٌ ليس فرّاراً امتحن
الصفحه ١٩٢ :
بإمكانه أن يقود
الأُمّة طول ثلاثين عاماً على نسق واحد ، كما قادها رسول اللّه