الصفحه ٩٢ : فتحته ، ولكن أُمرت بشيء فاتبعته » (٢)
.
٩ ـ عن زر : قال علي : والذي فلق الحبة
وبرأ النسمة ، إنه لعهد
الصفحه ٢١٣ :
استحال نسخه قبل فعله
، وإلا استحال أمره به .
هـ ـ إن كان أمره بالناقوس بالوحي لم
يكن له تغييره
الصفحه ٣١٣ : .
ولو أننا بحثنا هذا الموضوع بأُسلوب
علمي محايد لاكتشفنا أن السياسة قد لعبت دوراً مهماً في نشو
الصفحه ١٥٥ : إليه من أن يقال شيعة علي ، وحتىٰ صار الرجل الذي يُذكر بالخير ـ ولعله يكون ورعاً صدوقاً ـ يحدّث بأحاديث
الصفحه ٧٠ :
الكثير من الغلو والشطط ـ بعد ما تبين حال بعض الرواة والروايات التي ذكرناها ـ وسيأتي المزيد مما يثبت أن
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوسلم
: « إني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلىٰ الأرض ، وعترتي
الصفحه ٢١٢ : :
أ ـ اختلاف الرواية فيه ، فان بعضهم روىٰ
أن عبدالله بن زيد لما أمره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بتعليم بلال
الصفحه ٥٤ : بعده » فقال بعضهم : إن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت
الصفحه ٤٦ : وردت في بعض الروايات ، فحاولوا أن يطبقوها علىٰ الخلفاء الذين جلسوا علىٰ منصة الخلافة بغير حق ، وحاشا
الصفحه ٢٩٦ : .
ومذهب الشيعة في ذلك يوافق كتاب الله
وسنة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل بيته عليهمالسلام
، ففي كتاب
الصفحه ٢٧٢ :
وفي زمن أبي بكر
وردحاً من خلافة عمر ، حتىٰ نهىٰ عنهما بعد ذلك ، وسوف أذكر بعض الروايات التي أخرجها
الصفحه ٣٧ : : قيل لعمر : ألا تستخلف ؟ قال : إن أستخلف فقد استخلف من هو خير مني ـ أبو بكر ـ وإن أترك فقد ترك من هو
الصفحه ١٠٣ : والسيرة والحديث .
٢ ـ إن الروايات التي جاء فيها مدح
الكثير من الصحابة ـ والتي كانت سبباً في انخداع
الصفحه ١٤٨ : ـ كما مر في أقوال الحاكم والترمذي والذهبي ـ كما أن وجود هذه الروايات في صحيحي البخاري ومسلم يقتضي صحتها
الصفحه ٣٠٤ : (١)
.
وأخرج الطبري الرواية أيضاً كما في
البخاري ـ إلىٰ أن قال ـ قال : نزلت في إتيان النساء في أدبارهن