الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من مواثيق ، فختم له بالنفاق وطبع علىٰ قلبه إلىٰ يوم القيامة .
قال إبن عبد البر ـ في ترجمة ثعلبة
الصفحه ٧٩ :
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن
المنذر عن قتادة رضياللهعنه
قال : قال طلحة بن عبيدالله : لو
الصفحه ١٦٥ :
وعاءين ، فأما أحدهما فبثثته ، وأما الآخر فلو بثثته قطع هذا البلعوم (٣)
.
قال ابن حجر العسقلاني في
الصفحه ٢١٧ : استمرّوا
علىٰ الحيعلة الثالثة ، فقد أخرج البيهقي أن ابن عمر كان يكبر في النداء ثلاثاً وشهد ثلاثاً وكان
الصفحه ٢٨٤ : أجمعوا علىٰ الجواز بلفظ التحليل ، لأنه هو الوارد في النصوص ... فيصح بقوله : أحللت لك وطء فلانة ، أو جعلتك
الصفحه ٣٤ : الأنبياء وأنت خاتم الخلفاء » .
رواه الدارقطني والخطيب وابن عساكر .
١١ ـ وعن سفينة قال : لما بنىٰ
رسول
الصفحه ٣٩ :
قال ابن أبي الحديد المعتزلي : وعمر هو
الذي شدّ بيعة أبي بكر ووقم المخالفين فيها ، فكسر سيف الزبير
الصفحه ٦٣ :
سلمة وزيد وعامر بن
ربيعة (١) .
وكان عمرو بن العاص أميراً علىٰ جيش
ذات السلاسل ، وكان يؤمهم في
الصفحه ٢١٥ : : « لا تثوبن في شيء من الصلوات إلّا في صلاة الفجر » ، قال : وفي الباب عن أبي محذورة ، قال أبو عيسىٰ
الصفحه ٢٣١ : ابن عباس في رواية ضعيفة ، والثابت عنه خلافه ، وعن عكرمة والشعبي وقتادة ـ وهو قول الشيعة ـ وعن الحسن
الصفحه ٢٣٣ : .
أما إدعاء ابن العربي ـ فيما ينقل عنه
ابن حجر ـ أن المسح رخصة ، فلا حجة له في ذلك .
ونقل القرطبي عن
الصفحه ٤٣ : » (١)
.
وقد تحيّر علماء أهل السنة في تفسير هذا
الحديث ، فقال ابن كثير : وليسوا بالاثني عشر الذين يدّعون
الصفحه ١١٢ :
وروىٰ سعيد بن منصور وأحمد
والبخاري وابن المنذر وابن مردويه عن أُم رومان رضي الله
الصفحه ١١٨ : : فقدمنا المدينة ، فاشتكيت
حين قدمت شهراً والناس يفيضون في قول أصحاب الافك لا أشعر بشيء من ذلك ، وهو يريبني
الصفحه ٢٥٦ : ، وإسناده حسن ، وعن ابن عباس رضياللهعنه
قال : كانت المتعة في أول الاسلام حتىٰ نزلت هذه الآية