الصفحه ٢١٦ :
ابن الخطاب قد أمر
بحذف : ( حي علىٰ خير العمل ) بعد الحيعلتين ، وقد اعترف القوشجي بذلك ، ولكنه
الصفحه ٢١٩ :
الجمع
بين الصلاتين :
قال الشيخ في « مطلب الجمع بين الصلاتين
» :
ومنها تجويزهم
الصفحه ٢٢٩ :
تعصباً لمذهبه
ومخالفة للشيعة ليس إلّا ، رغم أنه لا يذكر الدليل الذي دل علىٰ عدم جواز الجمع في
الصفحه ٢٤٧ :
فائدة : يستحب حضور
جماعة أهل الخلاف استحباباً مؤكداً ، فروىٰ ابن بابويه في الصحيح عن زيد الشحام عن
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم
أباح نكاح المتعة ثم حرمها رواه الشيخان ، وروىٰ مسلم في صحيحه عن سبرة نحو ذلك ، وعن ابن عمر : نهانا
الصفحه ٢٩٣ : غير راضين ، وما هذا معناه (١)
.
٢ ـ يزيد بن هارون : ذكر ابن أبي خيثمة
في تاريخه أنه كاتب أبي شيبة
الصفحه ٢٥ :
١٤ ـ الحافظ ابن الاثير (١)
.
١٥ ـ المتقي الهندي ، وفيه « علي مني
وأنا من علي ، وعلي ولي كل مؤمن
الصفحه ٦٤ : .
وقد أثبت ابن الجوزي أن أبابكر لم يكن
إماماً في تلك الصلاة
_______________
(١) صحيح البخاري
الصفحه ٧٧ : ءَ عَلَى النَّاسِ )
(٢) .
فقد أخرج ابن كثير عن أبي زهير الثقفي
عن أبيه قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٨٤ : أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا علىٰ أدبارهم القهقرىٰ » (١)
.
لاحظ عبارة ( ارتدوا ) في قول النبي
الصفحه ٨٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد لعنه ، فقد روي عن عائشة رضي الله عنها من طرق ذكرها ابن خيثمة أنها قالت
الصفحه ٨٩ :
يبدونها لك إلّا من
بعدي » قال : قلت : يا رسول الله ، في سلامة من ديني ؟ قال : « في سلامة من دينك
الصفحه ٩٤ : بأسانيد بعضها حسن عن ابن عباس قال : كنت عند النبي صلىاللهعليهوسلم
وعنده علي رضياللهعنه
فقال النبي
الصفحه ١٣٢ : ذلك ، لكن هذا الصحابي العظيم صار رجلاً غير صالح لأنه امتنع عن بيعة أبي بكر ، فكان لابد أن يقحم اسمه في
الصفحه ١٥٠ : الحق الصراح لكل ذي بصر وبصيرة :
١ ـ الفضل بن شاذان ، المتوفىٰ
سنة ( ٢٦٠ هـ ) :
نجده في كتابه