الصفحه ١٥٧ :
ومنها ما حدث في
مدينة حلب ، حيث أفتىٰ الشيخ نوح الحنفي في كفر الشيعة واستباحة دمائهم وأموالهم
الصفحه ١٦٣ : ـ في بيان ما رخص
فيه من الكذب ـ :
الكلام وسيلة إلىٰ المقاصد ، فكل
مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق
الصفحه ١٧٦ : العلماء ، فأي خير في قوم اعتقادهم يوجب كفرهم (١)
.
لا أدري ما الذي يستوجب الكفر في اعتقاد
أفضلية
الصفحه ١٨٢ :
العصمة ـ كما يقول
الشيخ عبد الوهاب في « مطلب العصمة » أيضاً (١)
ـ فنحن نقول بذلك فعلاً ، فالأئمة
الصفحه ١٨٦ :
الجاج (١)
مثلهم كلهم ، وتوصلوا بذلك إلىٰ أن يحصروا الامامة في أولاد الحسين
الصفحه ١٨٧ :
الفصل
التاسع : أحكام المخالفين
قال الشيخ في « مطلب خلافهم في خروج غيرهم من النار
الصفحه ١٩٥ : للشيعة (١)
.
فأهل السنة يعترفون أن السنة في القبور
هي التسطيح ، ولكنهم عدلوا إلىٰ التسنيم إتباعاً لبني
الصفحه ٢٠٧ : قوله تعالىٰ : ( لِيُبَيِّنَ لَهُمُ
الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٢٣ :
فيه أشد من المطر (١)
.
ولكن الوجه الذي اختاره النووي ومن سبقه
غير صحيح ، لأن فعل ابن عباس لا
الصفحه ٢٣٩ :
وقال في باب ( من زرع
أرض غيره بغير إذنه ) : إنه ضعيف عند أهل العلم بالحديث .
٢ ـ عمر بن قيس عن
الصفحه ٢٤٣ : يتبين أن غسل القدمين ما هو إلا
بدعة أُموية في مقابل السنة النبوية الصحيحة ، وكم لها من مثيلات مذكورة في
الصفحه ٢٤٤ : السنة ، ومنها خروجهم من الصلاة بالفعل وتركهم السلام في الصلاة فانهم يخرجون من الصلاة من غير سلام بل
الصفحه ٢٥٠ :
٣ ـ عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا عليهالسلام في كتابه إلىٰ
المأمون ، قال : « تحليل الصلاة التسليم
الصفحه ٢٧٢ : القسطلاني في الارشاد : لأنه كان
ينهىٰ عنها .
وقال ابن حجر العسقلاني : ونقله
الاسماعيلي عن البخاري كذلك فهو
الصفحه ٢٧٨ : فقد ظهر بطلان مذهبهم في تجويز النكاح بلا ولي ولا شهود والله أعلم (١)
.
قلت : علىٰ الرغم من أن