الصفحه ٢٢٢ : مطر . ومنهم من تأوّله علىٰ أنه كان في غيم فصلىٰ الظهر ثم انكشف الغيم وبان أن وقت العصر دخل فصلّاها
الصفحه ٢٢٤ :
أما الترمذي ، فقد أورد هذه الروايات في
جامعه وادعىٰ في كتاب العلل أن هذا الحديث غير معمول به
الصفحه ٢٣٠ :
اختلف فيها المسلمون أيضاً ، فجمهور أهل السنة يدعي وجوب غسل القدمين ـ مع خلاف بينهم ـ ويستندون في ذلك
الصفحه ٢٧٣ : بن عفان ، لأن عمر أول من نهىٰ عنها ، فكان من بعده تابعاً له في ذلك (٢)
.
٢ ـ عن أبي جمرة نصر بن
الصفحه ٣٠٥ :
وأما رواية محمد بن يحيىٰ
بن سعيد القطان فوصلها الطبراني في الأوسط من طريق أبي بكر الأعين عن محمد
الصفحه ١١ :
علىٰ طائفة
كبيرة ربما تنيف علىٰ ربع عدد المسلمين في العالم هذا اليوم . فضلاً عن أن الرسالة تكشف عن
الصفحه ٤٠ :
فيها خلفاءه باثني
عشر ، وورد فيها اسم أبي بكر ، فان ذيل الرواية موضوع ، إذ وردت الروايات الصحيحة
الصفحه ٤١ : ، فبطلانها أظهر من أن يبين ، ويتوسلون بها إلىٰ بطلان خلافة من سواهم ، في ذلك تكذيب لنصوص واردة في خلافة
الصفحه ٦٥ :
في كتاب صنفه خصيصاً
لهذا الغرض ، حين قسمه إلىٰ ثلاثة أبواب : الباب الأول في إثبات خروج النبي
الصفحه ١١٥ :
ثوبه آثار المني ، أو
أنه كان يطوف علىٰ نسائه في الساعة من الليل أو النهار في غسل واحد ، وأنه كان
الصفحه ١٧٤ :
وأما القول بأن بعض هؤلاء مبشر بالجنة ،
فذلك يناقض الأحاديث الصحيحة التي وردت في بيان مآلهم ، إذ أن
الصفحه ١٩٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم
مسنَّماً ، رواه البخاري في الصحيح عن محمد بن مقاتل عن عبدالله بن المبارك
الصفحه ٢٦٤ :
يتبين من ذلك أن علماء أهل السنة أنفسهم
يسقطون جميع الروايات التي تدعي نسخ المتعة أو تحريمها في كل
الصفحه ٢٧٧ : هو إباحة للفاحشة ، فالروايات التي يتحصن بها أهل السنة ـ علىٰ ما فيها ـ في تحريم المتعة معارضة
الصفحه ٢٨٣ :
أما الشيخ الطوسي فقد حكىٰ قولاً
في المبسوط بالمنع منه ، وكذلك نقل عن الشيخ الطوسي عدم الجواز في