الصفحه ٢١ :
النص
علىٰ الخلافة
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب :
وليس في قوله « من كنت مولاه
الصفحه ٣٤ :
خلافة الصديق عن المؤمنين .
١٠ ـ عن علي رضياللهعنه قال : قال لي رسول الله
الصفحه ٤٠ : الخلافة في اثني عشر » :
ومنها دعواهم انحصار الخلافة في اثني
عشر ،
الصفحه ٥٩ : أبي جعفر وأبي عبدالله عليهماالسلام
(١) .
سنوات
الخلافة :
قول الشيخ : وما صح من قوله
الصفحه ٦١ : الصلاة فباطل بيقين ، لأنه ليس كل من استحق الامامة في الصلاة يستحق الامامة في الخلافة ، إذ يستحق الامامة
الصفحه ١٣١ : ينال الخلافة بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولكن مجيء المهاجرين الثلاثة ـ أبي بكر وعمر وأبي عبيدة
الصفحه ٢٣٢ : عدد كبير من الصحابة والتابعين ، لكن إدعاؤه أن المشهور عن ابن عباس خلاف المسح فهو خلاف للواقع ، لأن
الصفحه ٢٤٤ : اليومية بغير خلاف بين العلماء كافة ، وهي من جملة شعائر الاسلام وعلاماته ، والأصل فيه قوله تعالىٰ (وَإِذَا
الصفحه ٢٧٤ : الله وأبي بكر وعمر (٣)
.
٤ ـ عن أبي سعيد الخدري وجابر بن
عبدالله قالا : تمتعنا إلىٰ نصف من خلافة عمر
الصفحه ٣٠١ : الحق ولا يجوز أن يقال يطلق مجتمعات لا هذا ولا هذا ، بل هذا قول بلا دليل بل هو خلاف الدليل
الصفحه ٢٩ : ومنكم أمير ، فدعاه النظر للدين إلىٰ الكف عن طلب الخلافة والتجافي عن الاُمور ، علماً منه أنّ طلبها والحال
الصفحه ٤٣ : الجمع بين هذا
الحديث وحديث « الخلافة ثلاثون سنة » ثم يقول : وقد مضىٰ منهم الخلفاء الأربعة ولابد من تمام
الصفحه ٤٤ : لما أوتيه من العدل ، ويبقىٰ الاثنان المنتظران ، أحدهما المهدي من أهل البيت (٢) .
لكن الخلافة
الصفحه ٤٦ : وردت في بعض الروايات ، فحاولوا أن يطبقوها علىٰ الخلفاء الذين جلسوا علىٰ منصة الخلافة بغير حق ، وحاشا
الصفحه ٤٧ : كثير من الأحيان إليها في بيان حجية خلافة الشيخين .
لكن متابعة دقيقة لمتون هذه الروايات
وأسانيدها