الصفحه ٢٠٠ : ، اثني عشر الف سنة ، وقال بعضهم : إلّا المهدي فان له ثمانين ألف سنة ثم يرجع آدم ثم شيث ثم إدريس ثم نوح ثم
الصفحه ٢٠٣ : جرىٰ في الأُمم
السابقة ، إلا أن في القرآن الكريم أدلة أُخرىٰ علىٰ إمكانية هذه الرجعة مرة أُخرىٰ قبل
الصفحه ٢٠٤ : بعد هذه الآية إلّا العتاب والحكم الفصل دون العذاب .
والآية كما ترى مطلقة لم يشر فيها
إلىٰ شيء يلوح
الصفحه ٢٢٠ : ؟!!
علىٰ أي حال لا أرىٰ حاجة
للاسهاب في الكلام عن هذه الخرافة التي لا يقبلها إلّا عقل مريض .
أما فيما
الصفحه ٢٢٤ : الكبائر » فيدل علىٰ جهله المطبق بعلوم الحديث ، أو معاندته للحق ليس إلّا ، لأن الترمذي بعد أن أخرج هذا
الصفحه ٢٢٨ : الصلاتين ، فهذا يقتضي جواز الجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء مطلقاً ، إلا أنه دل الدليل علىٰ أن الجمع
الصفحه ٢٣٠ : مختلفون في
هذا الباب رغم المحاولات التي يبذلونها لتصحيح وجهة نظرهم ـ تأييداً للمذهب ـ إلّا أن الملاحظ أنهم
الصفحه ٢٣٢ : تعارض ظاهر ، والحكم فيما ظاهره التعارض أنه إن أمكن العمل بها وجب ، وإلّا عُمل بالقدر الممكن ، ولا يتأتىٰ
الصفحه ٢٣٦ : علىٰ المسح .
أمام هذه الحقيقة الساطعة لم يجد القوم
مهرباً إلّا التمسك ببعض الروايات التي ظنوا أنها
الصفحه ٢٣٩ : الشعبي : إنه كان كذاباً !!!
٤ ـ عن ابن عباس قال : ما أجد في الكتاب
إلّا غسلتين ومسحتين ، ثم قال : إن صح
الصفحه ٢٤٦ : خمساً وثلاثين صلاة ، منها صلاة واجبة علىٰ كل مسلم أن يشهدها إلّا خمسة : المريض ، والمملوك ، والمسافر
الصفحه ٢٥٢ :
يديه وكبر ثلاثاً
وقال : لا إله إلا الله وحده وحده أنجز وعده ونصر عبده وأعزّ جنده وغلب الأحزاب وحده
الصفحه ٢٥٦ : :
( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ ) وتصديقها من القرآن (
إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
الصفحه ٢٥٩ : للطلاق ، وإلّا فما تقول في التسري والوطء بملك اليمين ، فان مورد الطلاق هو العقد المبني علىٰ الدوام ، لان
الصفحه ٢٦٠ : كان ذلك سبباً
_______________
(١) آلاء الرحمان ٢ /
٨٢ ـ ٨٣ .
(٢) سورة النساء : ٢٤
.