الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوسلم سأل زينب... .
وقد صحت الروايات بأن فرض الحجاب نزل
يوم زواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من زينب
الصفحه ١٣٠ : الرواية ذكر الصحابي سعد بن
معاذ .
والمعلوم أن سعد بن معاذ قد قُتل في
معركة الاحزاب ( الخندق ) ، وهي قبل
الصفحه ١٣٢ : الوهاب
رواية ابن عساكر عن أشرس مرفوعاً قوله صلىاللهعليهوسلم
: « ما بغت إمرأة نبي قط » ، وعن مجاهد
الصفحه ١٣٣ : الروايات بأن مسطح بن أثاثة
كان من أصحاب الافك ، وأن أبا بكر كان ينفق عليه قبل الحادثة هذه لقرابته من أبي
الصفحه ١٥٦ :
ولا وقعت وهو يحسب
أنها حق لكثرة من قد رواها ممن لم يعرف بكذب ولا بقلّة ورع » (١)
.
هكذا كان حال
الصفحه ١٦٦ : الأدب ، باب المداراة مع الناس .
(٣) صحيح البخاري ٩ /
٢٨ .
(٤) مجمع الزوائد ٧ /
٢٧٤ وقال : رواه
الصفحه ١٨٦ : موثوقة ، إذ ليس بين الشيعة كلهم من يقول بمثل المقالة التي يدعيها الشيخ ، ولا وجدت رواية واحدة في أي كتاب
الصفحه ١٩١ :
أن يلاحظ ذلك عياناً
.
أما الشيعة ، فان ما جاء في روايات
أئمتهم المعصومين عليهمالسلام
يثبت أن
الصفحه ١٩٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم
مسنَّماً ، رواه البخاري في الصحيح عن محمد بن مقاتل عن عبدالله بن المبارك
الصفحه ٢٠٠ : نقل تخرصات قوم لا يتصفون بالأمانة والصدق .
ومقتضىٰ هذه الرواية أن الشيعة لا
يؤمنون بالقيامة ، وهذا
الصفحه ٢١٥ : بن عتيبة ، قال : إنما رواه عن الحسن بن عمارة عن الحكم بن عتيبة ، وأبو إسرائيل إسمه إسماعيل ابن أبي
الصفحه ٢١٨ : يأتون به من باب الاستحباب ، وذلك
لورود الروايات الكثيرة في مصادر الفريقين من المقارنة بين اسم النبي
الصفحه ٢٢١ :
وسوف استعرض جملة من الروايات التي وردت
في كتب أهل السنة وصحاحهم مع الاشارة إلىٰ بعض تعليقات الشراح
الصفحه ٢٢٢ : علىٰ أنه جمع بعذر المطر ، هذا مشهور عن جماعة من المتقدمين ، وهو ضعيف بالرواية الاُخرىٰ : من غير خوف ولا
الصفحه ٢٢٤ :
أما الترمذي ، فقد أورد هذه الروايات في
جامعه وادعىٰ في كتاب العلل أن هذا الحديث غير معمول به