الصفحه ٢٣١ : والخفض ) ، وكذلك محاولتهم الجمع بين الروايات المتعارضة مع ذكر بعض آرائهم والتعليق عليها ، متوخياً
الصفحه ٢٣٥ : ( وَأَرْجُلَكُمْ ) ، فقرأ ابن كثير وحمزة وأبو عمرو وعاصم
في رواية أبى بكر عنه بالجر ، وقرأ نافع وابن عامر وعاصم في
الصفحه ٢٣٨ : التعصب المذهبي
ببعض الحفاظ والمحدثين إلىٰ حد إخفاء الحقائق أو محاولة التعمية عليها عن طريق إيراد روايات
الصفحه ٢٤١ :
قلت :
فالعجب كل العجب من الدارقطني ، كيف يستدل بهذه الرواية علىٰ وجوب غسل الرجلين والنص الصريح
الصفحه ٢٤٢ :
وأورد البيهقي الرواية وزاد عليها :
قرأها جرّاً ، فانما أنكر أنس بن مالك القراءة دون الغسل
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم
نهىٰ عن نكاح المتعة ، رواه البخاري ومسلم وغيرهما ، وعن سلمة بن الأكوع رضياللهعنه
أنه
الصفحه ٢٥٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
رواه الطبراني باسناد قوي ، وقد نقل عن ابن عباس
الصفحه ٢٧٢ :
وفي زمن أبي بكر
وردحاً من خلافة عمر ، حتىٰ نهىٰ عنهما بعد ذلك ، وسوف أذكر بعض الروايات التي أخرجها
الصفحه ٢٧٣ : يتعلق بالتمتع بالعمرة ، وفيها
إثبات بأن عمر بن الخطاب هو الذي نهىٰ عنها وحرمها ، والروايات في هذا الباب
الصفحه ٢٧٦ : ، ولعل رواية ابن مسعود ـ الذي كان معاصراً لقضية تحريم المتعة من قبل عمر ، وكان من الذين نهاهم عمر عن
الصفحه ٢٨٠ : المعتمدة عند الشيعة مليئة
بالروايات عن الأئمة المعصومين عليهمالسلام
والتي تكذب مقالة الشيخ محمد بن عبد
الصفحه ٢٨٧ : لهم ما لم يقولوه ، ذلك أن الرواية التي يستشهد بها ويدعيها علىٰ لسان أمير المؤمنين عليهالسلام
فيما
الصفحه ٢٩٦ : ) (٣)
.
وأما الرواية المنسوبة إلىٰ الامام
الصادق عليهالسلام
فهي مفتراة عليه ـ وكم افتري علىٰ لسان الأئمة كما
الصفحه ٣٠٤ : أَنَّىٰ شِئْتُمْ
)
قال : يأتيها في ... رواه محمد بن يحيىٰ عن أبيه عن عبيدالله عن نافع عن ابن عمر
الصفحه ٣ : ............................................... ٤٠
روايات الاقتداء بالشيخين ........................................ ٤٧
قصة الكتاب