الصفحه ٣٧ : من ادعاء النص .
أما الروايات التي استشهد بها الشيخ
محمد بن عبد الوهاب ـ ومن سبقه في ذلك ـ فهي تناقض
الصفحه ٤٠ :
فيها خلفاءه باثني
عشر ، وورد فيها اسم أبي بكر ، فان ذيل الرواية موضوع ، إذ وردت الروايات الصحيحة
الصفحه ٤١ : الألفاظ ، حيث وردت عبارات ( خليفةً ، أميراً ، رجلاً ، قيّماً ) في هذه الروايات ، وسوف أستشهد ببعض هذه
الصفحه ٤٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم
(١) .
٢ ـ أحمد بن حنبل ، رواه بنفس الاسناد (٢)
.
٣ ـ ابن ماجة ، بنفس
الصفحه ٥١ : ء المرادي :
قال الذهبي : ضعفه ابن معين والنسائي (٢)
.
هذا هو حال أقوىٰ الروايات ،
فناهيك بالأخريات
الصفحه ٥٧ : النص لاحتج به أبو بكر وعمر في السقيفة ، فأين تلك الحجة ، وفي أي مصدر نجدها ؟ فضلاً عن أن في سند الرواية
الصفحه ٦٥ : ومالك والشافعي وأحمد علىٰ ذلك ، كما أثبت في الباب الثالث ضعف الروايات التي ذكرت تقدم أبي بكر في تلك
الصفحه ٦٩ : هذا الأساس فان وجود رواية في أي من كتبهم لا تعني بالضرورة أنهم يقولون بصحتها ، وأمثال هذه الروايات
الصفحه ٨٨ :
نقول : ليس الشيعة وحدهم يعتقدون ذلك ، بل
إن كبار المحدثين من أهل السنة والذين أخرجوا الروايات
الصفحه ٩١ : ٩ /
١٢٩ وقال : رواه أحمد والطبراني باختصار والبزار أخصر منه ورجال أحمد ثقات .
(٢) المصدر السابق ٩
/ ١٢٩
الصفحه ١٠٣ : والسيرة والحديث .
٢ ـ إن الروايات التي جاء فيها مدح
الكثير من الصحابة ـ والتي كانت سبباً في انخداع
الصفحه ١٤١ : إيراد هذه الشواهد ليس
إلّا إقامة الحجة علىٰ المتعصبين الذين يفترون علىٰ الشيعة ويتخذون وجود هذه الروايات
الصفحه ١٤٨ :
هذا بعض ما ورد في كتب أهل السنة
وصحاحهم من روايات تنسب النقص والتحريف إلىٰ القرآن الكريم ، وهي
الصفحه ١٤٩ : الافاضة في هذا الموضوع ، فمن أراد التحقق فليراجع روايات جمع القرآن في الصحاح .
خلاصة القول : إننا لو
الصفحه ٢٣٠ : أيضاً إلىٰ بعض الأدلة التي تؤيد وجهة نظرهم .
أما إدعاء الشيخ محمد بن عبد الوهاب بأن
الروايات قد جا