الصفحه ٧٠ :
رجل بطلاق امرأته على
أن كل ما في الصحيحين هو من أقوال وأفعال وتقرير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧١ :
وإن من المؤسف حقاً أن نجد بعض البسطاء
يتأثرون بهذه المحاولات ، حتىٰ تحول الأمر إلىٰ عداء مستحكم
الصفحه ٨٢ :
الله العزيز فيما
يتعلق بالصحابة .
وبقي لنا أن نبين عقيدتنا فيهم من خلال
السنة النبوية الشريفة
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لقوله : « من أحب علياً فقد أحبني ، ومن ابغض علياً فقد أبغضني » (١)
.
سب الصحابة :
وفي : « مطلب
الصفحه ١٠٢ :
غيرها من الآيات
تستهدف توضيح الأمر وبيان من هم المقصودون بعبارات الثناء .
ومن النصوص القرآنية
الصفحه ١٢٠ : أعذرك ، فإن كان من الأوس ضربت عنقه وإن كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك .
قالت : فقام رجل
الصفحه ١٤٢ : ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ثم إنا كنا نقرأ ـ فيما نقرأ من كتاب الله ـ أن لا ترغبوا عن آبائكم
الصفحه ١٤٨ :
هذا بعض ما ورد في كتب أهل السنة
وصحاحهم من روايات تنسب النقص والتحريف إلىٰ القرآن الكريم ، وهي
الصفحه ١٦٣ :
ارتد محدوداً أو ارتد
محبوساً ، لم يغنم ماله ، وورثه ورثته من المسلمين (١)
.
١٠ ـ الغزالي ، قال
الصفحه ١٧٤ : الكتاب العزيز أن زوجتي نوح ولوط عليهماالسلام
كانتا من الهالكين ولم ينجهما أنهما زوجتا نبيين ، وذلك في
الصفحه ١٨٨ : مذهبهم ، وقولهم هذا يشبه قول أهل الكتاب حيث قالوا : لن يدخل الجنة إلّا من كان هوداً أو نصارىٰ . وكذلك
الصفحه ١٨٩ : ، حربك
حربي » ، ولا شك في كفر من حارب النبي صلىاللهعليهوسلم
، وأما مخالفوه في الإمامة ، فقد اختلف قول
الصفحه ١٩٠ :
كفاراً ... مع
اعتقادهم أن الفاسق لا يخرج من النار ... إلخ .
فهذا أيضاً من الافك الذي يبرأ الشيعة
الصفحه ١٩٧ :
الأعظم ، فليس صحيحاً
، لأن ذلك يخالف القرآن الذي جاءت آياته بذم الاكثرية دائماً ، ومنها قوله
الصفحه ٢١٤ :
وإنطلاقاً من هاتين النظرتين المختلفتين
، فان أهل السنة يجيزون التصرف في الاذان ـ وقد حدث ذلك فعلاً