الصفحه ١٥١ :
أمير المؤمنين عليهالسلام من تأويله وتفسير
معانيه علىٰ حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً وإن
الصفحه ١٥٥ : وحقن دمه ودماء أهل بيته وهم قليل حق قليل . ثم بايع الحسين عليهالسلام
من أهل العراق عشرون ألفاً ثم
الصفحه ١٨٦ : ... (٢)
.
إن هذا المطلب أتفه من أن يحتاج
إلىٰ إبطاله ، وقول الشيخ : كذا قيل ، يدل علىٰ أنه ينقل من مصادر غير
الصفحه ١٩٣ : وآثار النجاة ظاهرة فيهم لاستقامتهم علىٰ الدين من غير تحريف وظهور مذهبهم وشوكتهم في غالب البلاد ووجود
الصفحه ٢٠٣ : رجعة الاموات ، فما المانع من إجراء هذه السنة علىٰ أُمتنا أيضاً كما حدث لمن قبلهم ؟
هذا فيما يتعلق بما
الصفحه ٢٠٥ :
وهي من أشراط الساعة
، وقبل قوله : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ) إلىٰ آخر الآيات الواصفة لوقائع يوم
الصفحه ٢٤٣ :
ومعلوم قطعاً أن المغيرة بن شعبة هو
أيضاً أحد ولاة بني أُمية الطغاة ، وهو أول من امتثل لأمر معاوية
الصفحه ٢٤٤ :
أن الصلاة تبطل به ، ومنها تركهم تحية
السلام فيما بينهم وإذا سلموا فعلوا بعكس
الصفحه ٢٧٦ : ، ولعل رواية ابن مسعود ـ الذي كان معاصراً لقضية تحريم المتعة من قبل عمر ، وكان من الذين نهاهم عمر عن
الصفحه ٣١٣ :
مافيه من نسبة الظلم
لله سبحانه وتعالىٰ عن ذلك علواً كبيراً .
أما مذهب التفويض فهو يطلق إرادة
الصفحه ٣١٧ : عنائي ،
ما أرىٰ لي من الأجر شيئاً .
فقال له : « مه أيها الشيخ ، بل عظم
الله أجركم في مسيركم وأنتم
الصفحه ٢٣ :
تريدون من علي ؟ علي
مني وأنا من علي ، وعلي ولي كل مؤمن بعدي » (١)
.
٤ ـ أخرجه أحمد بن حنبل بنفس
الصفحه ٤٢ : » فقال كلمة لم أسمعها ، فقال أبي إنه قال : « كلهم من قريش » (١)
.
٢ ـ أخرج مسلم عدة روايات ، أورد منها
الصفحه ٤٦ : تبين لنا من هم أُولئك الاثنا عشر إن كنت تدري ؟!!
إن المشكلة التي حيرت العلماء هي لفظة (
خليفة ) التي
الصفحه ٥٤ : واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك ، فلما أكثروا اللغو