الصفحه ١٩ :
يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ )
(١) .
تواتر
حديث الغدير
أما إدعاء الشيخ محمد بن عبد الوهاب أنه
لا
الصفحه ١٣٦ :
قبلها في المفاسد وتكذيب قوله تعالىٰ
( لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ
الصفحه ١١٣ : عنهم ؟ أما كان ينبغي للشيخ أن يذكر لنا مصدر هذا الخبر حتىٰ يتحقق القارئ الكريم من صحة دعواه هذه ؟ وكيف
الصفحه ١٧٢ :
أُمتي وهم جميع
فاضربوا رأسه كائناً من كان » (١)
.
٢ ـ عن زياد بن علاقة أنه سمع عرفجة ، سمع
النبي
الصفحه ٢٢٢ :
قال النووي : وأما حديث ابن عباس ، فلم
يجمعوا علىٰ ترك العمل به ، بل لهم أقوال : منهم من تأوّله
الصفحه ٢٦٨ :
فأقمنا خمس عشرة من
بين ليلة ويوم ، قال : فاذن لنا رسول الله في المتعة ، فخرجت أنا وابن عم لي في
الصفحه ٣٧ : : قيل لعمر : ألا تستخلف ؟ قال : إن أستخلف فقد استخلف من هو خير مني ـ أبو بكر ـ وإن أترك فقد ترك من هو
الصفحه ٧٨ :
١ ـ قوله تعالىٰ : (
وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللَّـهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ
الصفحه ١٣٩ :
الشيعة لا يتهمون
إخوانهم من أهل السنة بالقول بتحريف القرآن لمجرد وجود هذه الروايات في كتبهم
الصفحه ١٥٩ : وقت ، وقد استنبط العلماء من هذه الآية جواز التقية : بأن يقول الانسان أو يفعل ما يخالف الحق لأجل توقي
الصفحه ١٧٨ :
ذي العشيرة ، فلما
نزلها رسول الله وأقام بها رأينا ناساً من بني مدلج يعملون في عين لهم في نخل
الصفحه ٢١٩ :
الجمع
بين الصلاتين :
قال الشيخ في « مطلب الجمع بين الصلاتين
» :
ومنها تجويزهم
الصفحه ٢٧٨ :
من الأنكحة ، ولو تآمروا علىٰ الكتمان
لم يبطل ، انتهى .
عن عمران بن حصين أنه
الصفحه ١٤ : نزوله معاتباً له مشدّداً عليه بقوله : (
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن
الصفحه ٢٠ : الحافظ ابن حجر الهيتمي المكي :
وقول بعضهم إن زيادة « اللهم وال من والاه » إلىٰ آخره موضوعة ، مردود ، فقد