الصفحه ٢٦٤ : أجود من ردائي وكنت أشب منه ، فاذا نظرت إلىٰ رداء صاحبي أعجبها ، وإذا نظرت إليّ أعجبتها ، ثم قالت : أنت
الصفحه ١٠ :
في فترة انشغالي بتأليف كتابي الأول ( الصحوة
) الذي شرعت فيه بطلب من مركز الأبحاث العقائدية ، لفت
الصفحه ٩٢ : النبي الأُمي إلي : أنه لا يحبني إلّا مؤمن ولا يبغضني إلّا منافق (٣)
.
من كل هذا يتبين لنا أن عدداً غير
الصفحه ١٤١ : ما لا نقول به ولا نعتقد أن أحداً من المسلمين بكافة مذاهبهم وطوائفهم يرضىٰ بالقول به .
وإن غرضنا من
الصفحه ٢٣٤ :
المسح ... وكانت
القراءتان كلتاهما حسناً وصواباً ، فأَعجب القراءتين إِليَّ أن أقرأها قراءة من قرأ
الصفحه ٣٦ : (١)
.
وتمنىٰ عمر بن الخطاب ذلك أيضاً
بقوله : ثلاث لأن يكون رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بينهن لنا أحب إلي من
الصفحه ٥٥ : لا تضلوا بعده » وإلى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديث الثقلين الصحيح :
عن زيد بن أرقم ، قال
الصفحه ١٧٥ : ، قال : وأنا من المتوقفين في ذلك وكذلك الأئمة من آله . وقال الطوسي في تجريده : وعلي أفضل الصحابة لكثرة
الصفحه ٢٥١ :
ليست واجبة فكذا الأُولىٰ
، ونمنع الحديث والحصر ، ونمنع كونه طرفاً ، بل الصلاة علىٰ النبي وآله
الصفحه ٢٩٧ :
من غيرهم بسنة أئمتهم
وأحاديثهم التي هي امتداد لسنة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليست مخالفة لها
الصفحه ٣٣ : ما قدر بقائي فيكم فاقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
، وتمكسوا بهدي عمار وما حدثكم
الصفحه ٥٧ : ؟ وأي محذور من الجهر به؟ أحقاً يستدعي ذلك كل هذا التهديد في قوله تعالىٰ : (
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّـهِ
الصفحه ٥٩ : عليهمالسلام
أنها في المهدي من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
روىٰ العياشي باسناده عن علي بن
الحسين
الصفحه ٧٢ :
الموقف من بعض
الصحابة ، وربما اشتملت بعض هذه الآيات علىٰ لهجة فيها التهديد والوعيد للبعض منهم
الصفحه ٨٣ : » (١)
.
٢ ـ عن أبي وائل ، قال : قال عبدالله : قال
النبي صلىاللهعليهوسلم
: « أنا فرطكم علىٰ الحوض ، ليرفعن إلي