الصفحه ٨٣ : رجال منكم ، حتىٰ إذا أهويت لأُناولهم ، اختلجوا دوني ، فأقول : أي رب ، أصحابي ، فيقول : لا تدري ما
الصفحه ٨٨ : إذا تلاقوا بينهم تلاقوا بوجوه مبشرة ، وإذا لقونا بغير ذلك ؟ قال : فغضب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤١ : : فأيكم أقرأ ؟ فأشاروا إلي ، فقال : إقرأ ، فقرأت : والليل إذا يغشىٰ والنهار إذا تجلىٰ والذكر والانثىٰ
الصفحه ١٥٩ : الناس في التهديد ، هل هو
إكراه أم لا ؟ والصحيح إنه إكراه ، فان القادر الظالم إذا قال لرجل : إن لم تفعل
الصفحه ٢٣٨ :
وأنس رضي
الله عنهما (١)
.
أقول :
إذا كان أولئك الصحابة قد مسحوا علىٰ أرجلهم ، فممن تعلموا ذلك
الصفحه ٢٤٤ :
أن الصلاة تبطل به ، ومنها تركهم تحية
السلام فيما بينهم وإذا سلموا فعلوا بعكس
الصفحه ٢٤٧ : واشهدوا جنائزهم ، وإن استطعتم أن تكونوا الأئمة والمؤذنين فافعلوا ، فانكم إذا فعلتم ذلك قالوا : هؤلا
الصفحه ٢٨ : يقهرهم
يومئذ علىٰ التعبد بالنص فرقاً من انقلابهم إذا قاومهم وخشية من سوء عواقب الاختلاف في تلك الحال
الصفحه ٥١ : الذي أراد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يكتبه لأبي بكر ، ففيه أمران :
الأول :
إذا كان يأبىٰ الله
الصفحه ٧٤ :
: « ألم تسمع قول الله : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا... ) أنت وشيعتك ، وموعدي وموعدكم الحوض إذا جاءت الأُمم
الصفحه ٧٦ : السابقة لهذه الآية تبيّن لنا
حال أُولئك ـ مع العلم أنهم كانوا من الصحابة ـ في قوله تعالىٰ : ( وَإِذَا
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : « ليردن علي
رجال ممن صحبني ورآني حتىٰ إذا رفعوا إلي ورأيتهم اختلجوا دوني فلأقولن : رب أصحابي
الصفحه ٩١ :
لي عينيه ـ يقول حدد
النظر إلي ـ حتىٰ إذا جلست قال : « يا عمرو والله لقد آذيتني » ، قلت : أعوذ
الصفحه ١٠٦ : إذا توفي النبي ... .
_______________
(١) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد ١١ / ٤٤ ـ ٤٦ .
الصفحه ١٠٨ : في هذا الشأن ، لكن الباحث المنصف يستطيع التوصل إلىٰ الحقيقة إذا ما تناول الأمر بشكل موضوعي وطرح ردا