الصفحه ١٨٣ :
أقل العوام (١)
.
وهذا حق ، لأن الناس من الرعية ليسوا
بمعصومين ، فيحتاجون إلىٰ المعصوم لتسديدهم
الصفحه ٢٥٠ :
: « مفتاح الصلاة الوضوء ، وتحريمها التكبير ، وتحليلها التسليم » ، ولانه ذكر في أحد طرفي الصلاة فكان واجباً
الصفحه ١١٤ : ؛ فأعلمه الله تعالىٰ أن الأمر بخلاف الظاهر ونبهه علىٰ خيانة امرأته ، وليس في ذلك تكذيب خبره ، لأنه إنما
الصفحه ٢٢٢ : ، وهذا أيضاً باطل ، لأنه وإن كان فيه أدنىٰ إحتمال في الظهر والعصر ، لا إحتمال فيه في المغرب والعشا
الصفحه ٣٨ :
قد تأخر عن بيعة أبي بكر ستة أشهر ، لأنه اعتبره مستبداً عليه ، ومعلوم قطعاً أن أمير المؤمنين
الصفحه ١٩٥ :
الراجح من مذهب
الشافعي ، وقال أبو حنيفة ومالك وأحمد : التسنيم أولىٰ ، لأن التسطيح صار شعاراً
الصفحه ٢٠٧ : تستقيم في إنكار البعث ، لأنهم ما كانوا يقسمون بالله ، بل كانوا يقسمون باللات والعزىٰ ، ولأن التبيّن إنما
الصفحه ٢٣٠ : ءت عن أُولئك الصحابة بغسل القدمين فهو إدعاء غير صحيح ، لأن الروايات قد جاءت عن كثير من الصحابة والتابعين
الصفحه ٢٨٣ : الاية
علىٰ حلية الاستمتاع بالتحليل لدخوله في قوله تعالىٰ : ( أَوْ مَا مَلَكَتْ
أَيْمَانُهُمْ )
، لأن
الصفحه ١٦ : إليك لم تبلغ رسالته (١)
.
وقال القرطبي : قيل معناه : أظهر
التبليغ ، لأنه كان في أول الاسلام يخفيه
الصفحه ١٩ : إطلاع الشيخ وقصر باعه في علوم الحديث ، لأن أئمة الحديث وحفّاظه قد صحّحوا من الحديث أكثر مما يدعيه الشيخ
الصفحه ٢٦ :
فالواقع يثبت أنه لم
يقعد عنه في بداية الأمر ، لأن في امتناعه عن مبايعة أبي بكر مدة ستة أشهر دليلاً
الصفحه ٣٤ : خَالِدُونَ ) ، لأنه هو الذي جاهد أهل الردة .
١٣ ـ قوله تعالىٰ : (
قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوسلم : « الخلافة بعدي
ثلاثون سنة » .
نقول : إن هذا الحديث غير صحيح ، لأن في
سنده :
١ ـ سعيد بن
الصفحه ٦٠ : أساس مسجده ـ وقال : هؤلاء الخلفاء من بعدي . قال البخاري في كتاب الضعفاء له : وهذا لم يتابع عليه ، لأن