الصفحه ٣٠٠ : إذا أُتي برجل طلق ثلاثاً أوجعه ضرباً ، وعن مالك بن الحارث قال : جاء رجل إلىٰ ابن عباس فقال : إن عمي
الصفحه ٢٢ :
أهل السنة التي
أخرجها حفاظهم ومحدثوهم واعترفوا بصحتها لأن فيها الكفاية :
١ ـ أخرج أبو داود
الصفحه ٣٦ :
تناقض
النصوص
إن القارئ إذا أمعن النظر في هذه النصوص
التي نسبت إلىٰ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢ : .
كما ويخرج جميع بني هاشم أيضاً من دائرة
الايمان ، لان الزهري أكد أن أحداً من بني هاشم لم يبايع أبا بكر
الصفحه ٧٩ : عبيدالله ، لأنه قال : إذا توفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
تزوجت عائشة (١)
.
فطلحة بن عبيدالله صحابي من
الصفحه ٩٥ : الصحابة إلىٰ الحياة مرة أُخرىٰ ، أما إذا كان المقصود بأن الأُمة ستبتلىٰ بالفتن بعد ذهاب الصحابة ، فالأُمة
الصفحه ١٠٠ :
المحققين في حوادث
القرن الأول الهجري وما بعده .
وإذا كان المقصود بالروافض الذين رفضوا
خلافة
الصفحه ١٠٧ : ـ كافية لأن تكشف عن زيفها ، ومن الأمثلة علىٰ ذلك أنهم يروون أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد قال : « لو
الصفحه ١٢٨ :
وأُسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله... .
إذا علمنا أن أُسامة بن زيد كان
الصفحه ٢١٤ : ـ أما الشيعة فينفون إمكانية التصرف في الأذان بالزيادة والنقصان ، لأنه توقيفي كما قلنا .
وتبعاً لذلك
الصفحه ٢٦١ :
لنسخ الآية ، لأن
ثبوت الناسخ بخبر الواحد لا يصح ، وإلّا لالتزم إمكانية نسخ القرآن كلّه بخبر الواحد
الصفحه ٢٩٣ : حين ذهب بصره ، ربما إذا جاء سئل عن حديث لا يعرفه فيأمر جاريته فتحفظه من كتابه . قال : وسمعت يحيىٰ بن
الصفحه ٢٩٦ : تكذّب مقالته ، فالشيعة أيضاً يقولون بوقوع الطلاق إذا طلق الرجل إمرأته بالثلاث ، ولكنهم يعتبرونها طلقة
الصفحه ٣١٦ :
إذا ظهر هذا فنقول للأشعري : ما تعني
بقولك إنه تعالىٰ قضىٰ أعمال العباد وقدرها ؟
إن أردت به الخلق
الصفحه ٢٣٢ : الجمع بين الغسل والمسح في عضو واحد ، في حالة واحدة لأنه يؤدي إلىٰ تكرار المسح ، لأن الغسل يتضمن المسح